ناظور سيتي: متابعة
أكد مؤسس ورئيس شركة نامكس، فوزي نجاح، أن سيارة الهيدروجين النفعية لشركة نامكس، تتوفر على جميع الامتيازات التي توجد في سيارة نفعية عادية، لكن من دون التلوث.
وأبرز المصدر في تصريح له للصحافة عقب حفل تقديم نموذج سيارة أول مصنع مغربي، والنموذج الأولي لمركبة تعمل بالهيدروجين قام بتطويرها مغربي، أن الهدف من ابتكار هذه السيارة الجديدة يكمن في إنتاج سيارة رياضية نفعية رباعية الدفع يصل طورها إلى خمسة أمتار ويبلغ عرضها مترين.
وتابع فوزي نجاح، أن الغاية من وراء ابتكار السيارة المعنية تتجلى كذلك في إنتاج سيارة تتمتع بجميع الامتيازات التي توجد في سيارة رفيعة عادية، لكن من دون التلوث الذي تصدره هذه الأخيرة.
أكد مؤسس ورئيس شركة نامكس، فوزي نجاح، أن سيارة الهيدروجين النفعية لشركة نامكس، تتوفر على جميع الامتيازات التي توجد في سيارة نفعية عادية، لكن من دون التلوث.
وأبرز المصدر في تصريح له للصحافة عقب حفل تقديم نموذج سيارة أول مصنع مغربي، والنموذج الأولي لمركبة تعمل بالهيدروجين قام بتطويرها مغربي، أن الهدف من ابتكار هذه السيارة الجديدة يكمن في إنتاج سيارة رياضية نفعية رباعية الدفع يصل طورها إلى خمسة أمتار ويبلغ عرضها مترين.
وتابع فوزي نجاح، أن الغاية من وراء ابتكار السيارة المعنية تتجلى كذلك في إنتاج سيارة تتمتع بجميع الامتيازات التي توجد في سيارة رفيعة عادية، لكن من دون التلوث الذي تصدره هذه الأخيرة.
وذكر رئيس شركة نامكس، أن هذه السيارة الجديدة التي تسعى إلى إنتاجها في نهاية سنة 2026، تولت كفاءات مغربية شابة، الإشراف على تصميمها الداخلي.
وأشار المتحدث، إلى أن بطارية السيارة المذكورة، يصل عمرها إلى 800 كلم، وأن مدة شحنها لا تتجاوز أربعة دقائق.
يشار إلى أن صاحب الجلالة، الملك محمد السادس، ترأس يوم أمس بالقصر الملكي بالرباط، حفل تقديم نموذج أول سيارة مغربية، والنموذج الأولي لسيارة تشتغل بالهيدروجين تم تطويرها من طرف مغربي.
ومن شأن هذان المشروعان المبتكران، تعزيز علامة "صنع في المغرب"، وتدعيم مكانة المغرب كمنصة تنافسية لإنتاج السيارات.
وأشار المتحدث، إلى أن بطارية السيارة المذكورة، يصل عمرها إلى 800 كلم، وأن مدة شحنها لا تتجاوز أربعة دقائق.
يشار إلى أن صاحب الجلالة، الملك محمد السادس، ترأس يوم أمس بالقصر الملكي بالرباط، حفل تقديم نموذج أول سيارة مغربية، والنموذج الأولي لسيارة تشتغل بالهيدروجين تم تطويرها من طرف مغربي.
ومن شأن هذان المشروعان المبتكران، تعزيز علامة "صنع في المغرب"، وتدعيم مكانة المغرب كمنصة تنافسية لإنتاج السيارات.