ناظورسيتي: متابعة
أعلنت الحكومة الأوكرانية، أمس الثلاثاء، عن قيمة الخسائر التي تكبدتها الدولة نتيجة العملية العسكرية التي تشنها روسيا ضدها منذ أيام.
وقدرت السلطات، قيمة الأضرار بـ 565 مليار دولار، حيث أكدت الحكومة أن هذا التقييم أولي جاء بناء على إحصائيات رسمية شملت الفترة الممتدة من 24 فبراير الماضي تاريخ بداية الحرب التي تشنها روسيا على بلادها.
وتعتزم اوكرانيا، الحصول على هذا المبلغ الضخم من موسكو لتعويض الأضرار الناجمة عن الحرب، إضافة إلى مساعدات أخرى سيوفرها شركاؤها وذلك بغاية إعادة الإعمار بعد نهاية الحرب.
أعلنت الحكومة الأوكرانية، أمس الثلاثاء، عن قيمة الخسائر التي تكبدتها الدولة نتيجة العملية العسكرية التي تشنها روسيا ضدها منذ أيام.
وقدرت السلطات، قيمة الأضرار بـ 565 مليار دولار، حيث أكدت الحكومة أن هذا التقييم أولي جاء بناء على إحصائيات رسمية شملت الفترة الممتدة من 24 فبراير الماضي تاريخ بداية الحرب التي تشنها روسيا على بلادها.
وتعتزم اوكرانيا، الحصول على هذا المبلغ الضخم من موسكو لتعويض الأضرار الناجمة عن الحرب، إضافة إلى مساعدات أخرى سيوفرها شركاؤها وذلك بغاية إعادة الإعمار بعد نهاية الحرب.
وأكد دينيس شيمهال، رئيس الوزراء الأوكراني في تصريحات أمام وفد رسمي أجنبي، إن المبلغ الماي المذكور يعد تقديرا مبدئيا في إطار تقييم الخسائر والإستعداد لإعادة الإعمار.
وجاءت تصريحات رئيس وزراء أوكرانيا، عقب لقاء أجراه في كييف مع نظراءه البولندي ماتيوس مورافيكي، والتشيكي بيتر فيالا، والسلوفيني يانيز يانسا.
كما حضر اللقاء أيضا، نائب الرئيس البولندي ياروسلاف كاشينسكي، الذين أكدوا له دعم بلدانهم ضد روسيا.
وحسب السلطات الأوكراني، فالجيش الروسي يضرب أهدافا عسكرية في بلادها، لكن عملياته طالت أيضا مبان سكنية مدنية ومنشآت مثل المستشفيات.
من جهة ثانية، أعلن الكرملين، الأربعاء، أن فكرة أن تكون أوكرانيا دولة محايدة ولها جيشها الخاص مثل النمسا أو السويد يمكن أن يكون حلا وسطا محتملا في المحادثات مع كييف.
ونقلت وكالة الإعلام الروسية عن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، قوله في اليوم الحادي والعشرين فيما تصفه روسيا بعملية عسكرية خاصة في أوكرانيا، "هذا الحل البديل الذي تتم مناقشته في الوقت الحالي يمكن اعتباره حلا وسطا".
وجاءت تصريحات رئيس وزراء أوكرانيا، عقب لقاء أجراه في كييف مع نظراءه البولندي ماتيوس مورافيكي، والتشيكي بيتر فيالا، والسلوفيني يانيز يانسا.
كما حضر اللقاء أيضا، نائب الرئيس البولندي ياروسلاف كاشينسكي، الذين أكدوا له دعم بلدانهم ضد روسيا.
وحسب السلطات الأوكراني، فالجيش الروسي يضرب أهدافا عسكرية في بلادها، لكن عملياته طالت أيضا مبان سكنية مدنية ومنشآت مثل المستشفيات.
من جهة ثانية، أعلن الكرملين، الأربعاء، أن فكرة أن تكون أوكرانيا دولة محايدة ولها جيشها الخاص مثل النمسا أو السويد يمكن أن يكون حلا وسطا محتملا في المحادثات مع كييف.
ونقلت وكالة الإعلام الروسية عن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، قوله في اليوم الحادي والعشرين فيما تصفه روسيا بعملية عسكرية خاصة في أوكرانيا، "هذا الحل البديل الذي تتم مناقشته في الوقت الحالي يمكن اعتباره حلا وسطا".