ناظورسيتي: متابعة
جرت ظاهرة سقوط جسم فضائي مشع نواحي مدينة مراكش جدلا واسعا وانتباعا للكثير من النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، منهم من أكد ظهوره من مدن أخرى على غرار الصويرة، ومنهم من صرح بأنه “عبارة عن نيزك عملاق بحجم كويكب”.
من جهته مرصد أوكايمدن بمراكش رصد سقوط هذا الجسم المشع مساء يوم أمس الأحد، فيما تتواصل الجهود لدراسته، وتحديد مكان سقوطه بدقة.
في هذا السياق، قال زهير بنخلدون، وهو مدير المرصد الفلكي بأوكايمدن التابع لجامعة القاضي عياض بمراكش، إن “الجسم الذي سقط هو عبارة عن شهب نيزكية عملاقة، وليست كتلك العادية التي نعرفها”.
جرت ظاهرة سقوط جسم فضائي مشع نواحي مدينة مراكش جدلا واسعا وانتباعا للكثير من النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، منهم من أكد ظهوره من مدن أخرى على غرار الصويرة، ومنهم من صرح بأنه “عبارة عن نيزك عملاق بحجم كويكب”.
من جهته مرصد أوكايمدن بمراكش رصد سقوط هذا الجسم المشع مساء يوم أمس الأحد، فيما تتواصل الجهود لدراسته، وتحديد مكان سقوطه بدقة.
في هذا السياق، قال زهير بنخلدون، وهو مدير المرصد الفلكي بأوكايمدن التابع لجامعة القاضي عياض بمراكش، إن “الجسم الذي سقط هو عبارة عن شهب نيزكية عملاقة، وليست كتلك العادية التي نعرفها”.
وقال بنخلدون للإعلام الوطني، أن “رصد هاته الشهب النيزكية العملاقة تم عبر 4 كاميرات، 3 منها توجد داخل محيط مرصد أوكايمدن، والأخرى ضواحي مدينة مراكش، وهي من الكاميرات التي تشتغل في مراقبة السماء وفق خاصية 360 درجة”.
وأكد ذات الخبير أنه “من خلال معاينة صور الكاميرات الأربع تبين أن الأمر يتعلق بشهب نيزكية بحجم كبير للغاية، وليس بنيزك كما تمت إشاعته”.
وكشف مدير المرصد المغربي أنه بصدد دراسة المعطيات العلمية المتوفرة “حتى يتم تحديد الجسم الأب، بمعنى معرفة مصدر قدوم هاته الشهب العملاقة”.
ويشير بنخلدون إلى أن “هنالك اشتغالا أيضا على الموضوع من خلال البرنامج الذي تم تطويره في جامعة القاضي عياض بمراكش في مختبر علم الفلك، قصد معرفة مكان سقوط هاته الشهب بدقة”.
وأكد المتحدث المذكور على أن “معرفة مكان سقوط هاته الشهب النيزكية العملاقة ستجري خلال يوم أو يومين من الآن، مع توفير معطيات أكثر دقة”، مشيرا إلى أن “مرصد أوكايمدن يوجد حاليا في مرحلة البحث والحسابات المجالية حول هاته الشهب العملاقة وغير العادية”.
وحول الساعة وسرعة سقوط هاته الشهب، يجيب بنخلدون بأن “الكاميرات رصدت الأمر في الساعة التاسعة وست وأربعين دقيقة من ليلية أمس الأحد بحسب التوقيت المحلي، غير أن تحديد السرعة لم يتم بعد بفعل استمرار الدراسات والأبحاث”.
وفي الأخير يرجح مدير المرصد الفلكي بأوكايمدن التابع لجامعة القاضي عياض بمراكش أن يكون في الغالب مصدر هاته الشهب “نيزك سقط نواحي مدينة مراكش”.
وأكد ذات الخبير أنه “من خلال معاينة صور الكاميرات الأربع تبين أن الأمر يتعلق بشهب نيزكية بحجم كبير للغاية، وليس بنيزك كما تمت إشاعته”.
وكشف مدير المرصد المغربي أنه بصدد دراسة المعطيات العلمية المتوفرة “حتى يتم تحديد الجسم الأب، بمعنى معرفة مصدر قدوم هاته الشهب العملاقة”.
ويشير بنخلدون إلى أن “هنالك اشتغالا أيضا على الموضوع من خلال البرنامج الذي تم تطويره في جامعة القاضي عياض بمراكش في مختبر علم الفلك، قصد معرفة مكان سقوط هاته الشهب بدقة”.
وأكد المتحدث المذكور على أن “معرفة مكان سقوط هاته الشهب النيزكية العملاقة ستجري خلال يوم أو يومين من الآن، مع توفير معطيات أكثر دقة”، مشيرا إلى أن “مرصد أوكايمدن يوجد حاليا في مرحلة البحث والحسابات المجالية حول هاته الشهب العملاقة وغير العادية”.
وحول الساعة وسرعة سقوط هاته الشهب، يجيب بنخلدون بأن “الكاميرات رصدت الأمر في الساعة التاسعة وست وأربعين دقيقة من ليلية أمس الأحد بحسب التوقيت المحلي، غير أن تحديد السرعة لم يتم بعد بفعل استمرار الدراسات والأبحاث”.
وفي الأخير يرجح مدير المرصد الفلكي بأوكايمدن التابع لجامعة القاضي عياض بمراكش أن يكون في الغالب مصدر هاته الشهب “نيزك سقط نواحي مدينة مراكش”.