هذه تفاصيل وفاة لاعب مغربي شاب في إسبانيا
ناظوسيتي: متابعة
مات اللاعب الشاب محمد إديل، الحامل للجنسيتين الإسبانية والمغربية، في حادثة سير خطيرة، بعد اصطدام شاحنة لنقل البضائع بسيارته، أثناء توجهه إلى مقر عمله، على مستوى الطريق الرابط بين سالونخي وسالكيريا بلانكا.
وأصدر نادي فيلافرانكا، الممارس في الدوري الجهوي الأول (القسم الرابع)، بيانا يعرب فيه عن ألمه لفقدان اللاعب الشاب إديل، الذي لفظ أنفاسه على الفور بسبب قوة الاصطدام الذي وقع أول أمس الثلاثاء، بين سيارته وإحدى الشاحنات.
مات اللاعب الشاب محمد إديل، الحامل للجنسيتين الإسبانية والمغربية، في حادثة سير خطيرة، بعد اصطدام شاحنة لنقل البضائع بسيارته، أثناء توجهه إلى مقر عمله، على مستوى الطريق الرابط بين سالونخي وسالكيريا بلانكا.
وأصدر نادي فيلافرانكا، الممارس في الدوري الجهوي الأول (القسم الرابع)، بيانا يعرب فيه عن ألمه لفقدان اللاعب الشاب إديل، الذي لفظ أنفاسه على الفور بسبب قوة الاصطدام الذي وقع أول أمس الثلاثاء، بين سيارته وإحدى الشاحنات.
هذا وسبق لللاعب البالغ قيد حياته 21 سنة أن وصف بكونه من بين أفضل اللاعبين في الدوري الجهوي لمنطقة جزر الباليار، وكان يزاول عملا إضافيا إلى جانب ممارسته لكرة القدم، كسائر اللاعبين الهواة الممارسين في البطولات الجهوية والأقسام السفلى.
ونعى اتحاد كرة القدم الإسباني والتابع لجزر الباليار اللاعب محمد إديل، وأعرب عن أسفه لفقدان لاعب في مقتبل العمر، كما تأسف سيرخي كالدينتي، مدرب نادي فيلافرانكا لفقدان اللاعب، مشيرا إلى أنه تحت وقع الصدمة، وأنه كان يتحدث إلى إديل قبل وفاته بساعات قليلة، وأنه كان محبوبا من قبل جميع مكونات النادي، ومن العناصر المهمة داخل الفريق.
وقال نادي فيلافرانكا عن اللاعب المغربي الأصل، الذي كان ملقبا من قبل زملاءه بـ “كامورو”، أنه الشخص الذي كان ينير حياة الجميع داخل الفريق، وأنه كان شغوفا بكرة القدم ويحمل هم النهوض بالنادي والمساهمة في تطوره، مبرزا أن وفاته خسارة كبيرة للجميع.
ونعى اتحاد كرة القدم الإسباني والتابع لجزر الباليار اللاعب محمد إديل، وأعرب عن أسفه لفقدان لاعب في مقتبل العمر، كما تأسف سيرخي كالدينتي، مدرب نادي فيلافرانكا لفقدان اللاعب، مشيرا إلى أنه تحت وقع الصدمة، وأنه كان يتحدث إلى إديل قبل وفاته بساعات قليلة، وأنه كان محبوبا من قبل جميع مكونات النادي، ومن العناصر المهمة داخل الفريق.
وقال نادي فيلافرانكا عن اللاعب المغربي الأصل، الذي كان ملقبا من قبل زملاءه بـ “كامورو”، أنه الشخص الذي كان ينير حياة الجميع داخل الفريق، وأنه كان شغوفا بكرة القدم ويحمل هم النهوض بالنادي والمساهمة في تطوره، مبرزا أن وفاته خسارة كبيرة للجميع.
