ناظورسيتي: متابعة
نفى الحسين العاتق، المستشار في جماعة طنجة، الإشاعة التي تم تداولها حول محاولة يهودي الاستيلاء على أرض في حي بنكيران بالمدينة.
أوضح العاتق أن هذه الشائعة هي واحدة من الأخبار الكاذبة والمغرضة التي تم تداولها، مؤكدا أن الجميع على دراية بأصحاب الشركة العقارية المعنية بالقضية وأصحاب الملكية لأرض حومة الشوك بشكل عام.
وخلال دورة جماعة طنجة التي أُقيمت في 27 أكتوبر، أكد المستشارون معرفتهم بوجود نزاع حول الأرض التي تملكها الآن عائلات مغربية مسلمة، وأصبحت أسماؤهم معروفة للمجتمع بعد كشف أعضاء في تنسيقية الحي عن هويتهم من خلال الوثائق.
نفى الحسين العاتق، المستشار في جماعة طنجة، الإشاعة التي تم تداولها حول محاولة يهودي الاستيلاء على أرض في حي بنكيران بالمدينة.
أوضح العاتق أن هذه الشائعة هي واحدة من الأخبار الكاذبة والمغرضة التي تم تداولها، مؤكدا أن الجميع على دراية بأصحاب الشركة العقارية المعنية بالقضية وأصحاب الملكية لأرض حومة الشوك بشكل عام.
وخلال دورة جماعة طنجة التي أُقيمت في 27 أكتوبر، أكد المستشارون معرفتهم بوجود نزاع حول الأرض التي تملكها الآن عائلات مغربية مسلمة، وأصبحت أسماؤهم معروفة للمجتمع بعد كشف أعضاء في تنسيقية الحي عن هويتهم من خلال الوثائق.
وفي هذا السياق، يشير البيان إلى أن الشركة المسماة "شرف إيموبيلي" كانت قد منعت من تجزئة المنطقة من قبل الإدارة والجماعة عندما كانت الأرض خالية، وأن السلطات قالت في تلك الفترة أن المنطقة يمنع فيها البناء.
وفي عام 2002، حاولت مقاطعة الشرف مغوغة تعويض الشركة بأرض في منطقة السانية بعد انتشار البناء في حي بنكيران عكس مبرر "الأرض المحرمة من البناء". لكن هذا الاقتراح قوبل بالرفض، وبقيت القضية، حتى تقدمت الشركة بدعوى قانونية ضد السكان، متهمة إياهم بالاستيلاء على أرضها ومطالبة بطردهم.
وقد حسمت الوثائق والدلائل حسب ذات المصدر في هوية المالكين للأرض والمطالب بها في الوثائق، حيث يتضح أنهم مغاربة مسلمون ويحملون أسماء عائلات محلية معروفة محليا مثل "الأربعي والبختي".
تجدر الإشارة إلى أن ظاهرة البناء العشوائي وغير القانوني في مدينة طنجة قد ازدادت بوتيرة ملحوظة على مر السنوات. استفادت مافيا العقار من هذه الفجوة بينما ظلت السلطات والمنتخبون يتجاهلون الأمر. بالإضافة إلى ذلك، لعب بعض المنتخبين ورجال السلطة المحلية دورا سلبيا في هذا السياق من خلال تورطهم في بعض القضايا، مما أضاف تعقيدا إضافيا للمشهد.
وفي عام 2002، حاولت مقاطعة الشرف مغوغة تعويض الشركة بأرض في منطقة السانية بعد انتشار البناء في حي بنكيران عكس مبرر "الأرض المحرمة من البناء". لكن هذا الاقتراح قوبل بالرفض، وبقيت القضية، حتى تقدمت الشركة بدعوى قانونية ضد السكان، متهمة إياهم بالاستيلاء على أرضها ومطالبة بطردهم.
وقد حسمت الوثائق والدلائل حسب ذات المصدر في هوية المالكين للأرض والمطالب بها في الوثائق، حيث يتضح أنهم مغاربة مسلمون ويحملون أسماء عائلات محلية معروفة محليا مثل "الأربعي والبختي".
تجدر الإشارة إلى أن ظاهرة البناء العشوائي وغير القانوني في مدينة طنجة قد ازدادت بوتيرة ملحوظة على مر السنوات. استفادت مافيا العقار من هذه الفجوة بينما ظلت السلطات والمنتخبون يتجاهلون الأمر. بالإضافة إلى ذلك، لعب بعض المنتخبين ورجال السلطة المحلية دورا سلبيا في هذا السياق من خلال تورطهم في بعض القضايا، مما أضاف تعقيدا إضافيا للمشهد.