هذه حقيقة مقتل سجين على يد شريكه في الجريمة.. مندوبية السجون توضح
و.م.ع
أكدت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، أن خبر طعن أحد النزلاء لنزيل آخر بقلم حبر مما أدى إلى وفاته بالسجن المحلي العرجات، هو “خبر كاذب ولا أساس له من الصحة”.
وأضافت المندوبية العامة في بيان توضيحي، ردا على ما تم تداوله ببعض المواقع الالكترونية والصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي بخصوص “جريمة قتل مزعومة بالسجن المحلي العرجات 2″، أن مروجي هذه الإشاعة “تعمدوا عدم الرجوع إلى مصالح المندوبية العامة للتأكد من صحة الخبر، مع العمل على الترويج له على نطاق واسع بمواقع التواصل الاجتماعي وعبر تطبيقات المراسلة الفورية”.
وأوضحت أن المصالح المختصة بالمندوبية العامة، سبق لها أن رحلت السجين (ب.م)، المتورط في جرائم اغتصاب وهتك عرض أدت إلى الموت، من السجن المحلي العرجات 2 إلى السجن المحلي بتيفلت بتاريخ 26 يوليوز 2019، كإجراء احتياطي تفاديا لاختلاطه بباقي المتورطين في نفس القضية وضمانا للسير العادي للتحقيقات.
وعب رت المندوبية العامة عن استهجانها لمثل هذه الممارسات التي لا تمت بصلة إلى العمل الصحفي بأبعاده الإخبارية والأخلاقية، محذرة مروجي مثل هذه الأخبار من مغبة التمادي في نشر الأكاذيب.
أكدت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، أن خبر طعن أحد النزلاء لنزيل آخر بقلم حبر مما أدى إلى وفاته بالسجن المحلي العرجات، هو “خبر كاذب ولا أساس له من الصحة”.
وأضافت المندوبية العامة في بيان توضيحي، ردا على ما تم تداوله ببعض المواقع الالكترونية والصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي بخصوص “جريمة قتل مزعومة بالسجن المحلي العرجات 2″، أن مروجي هذه الإشاعة “تعمدوا عدم الرجوع إلى مصالح المندوبية العامة للتأكد من صحة الخبر، مع العمل على الترويج له على نطاق واسع بمواقع التواصل الاجتماعي وعبر تطبيقات المراسلة الفورية”.
وأوضحت أن المصالح المختصة بالمندوبية العامة، سبق لها أن رحلت السجين (ب.م)، المتورط في جرائم اغتصاب وهتك عرض أدت إلى الموت، من السجن المحلي العرجات 2 إلى السجن المحلي بتيفلت بتاريخ 26 يوليوز 2019، كإجراء احتياطي تفاديا لاختلاطه بباقي المتورطين في نفس القضية وضمانا للسير العادي للتحقيقات.
وعب رت المندوبية العامة عن استهجانها لمثل هذه الممارسات التي لا تمت بصلة إلى العمل الصحفي بأبعاده الإخبارية والأخلاقية، محذرة مروجي مثل هذه الأخبار من مغبة التمادي في نشر الأكاذيب.
