هذه خطة إسبانيا لانجاح احتفال الجالية المغربية بعيد الأضحى في بلدها
ناظورسيتي: متابعة
أعلنت إسبانيا عن تخصيص 27 ألف شخص بمختلف نقط العبور التابعة لترابها وأزيد من 276 عنصرا أمنيا، لإنجاح عودة الجالية المقيمة بالخارج إلى المغرب خلال عملية مرحبا 2024 التي ستنطلق منتصف يونيو القادم، يومين قبل حلول عيد الأضحى المبارك.
وأعلنت سوزانا كريسوستومو، مديرة ديوان وزير الخارجية، عن هذا المعطى خلال مشاركتها في اجتماع اللجنة الإسبانية المغربية المختلطة المنعقد بطنحة تحت رئاسة الوالي مدير الهجرة ومراقبة الحدود بوزارة الداخلية خالد الزروالي، مؤكدة أنه تم رفع عدد العناصر التي ستشرف على عملية العبور بـ 6 في المائة بالنسبة للشرطة والحرس المدني، وبـ 18 في المائة بالنسبة لمتطوعي الصليب الأحمر.
أعلنت إسبانيا عن تخصيص 27 ألف شخص بمختلف نقط العبور التابعة لترابها وأزيد من 276 عنصرا أمنيا، لإنجاح عودة الجالية المقيمة بالخارج إلى المغرب خلال عملية مرحبا 2024 التي ستنطلق منتصف يونيو القادم، يومين قبل حلول عيد الأضحى المبارك.
وأعلنت سوزانا كريسوستومو، مديرة ديوان وزير الخارجية، عن هذا المعطى خلال مشاركتها في اجتماع اللجنة الإسبانية المغربية المختلطة المنعقد بطنحة تحت رئاسة الوالي مدير الهجرة ومراقبة الحدود بوزارة الداخلية خالد الزروالي، مؤكدة أنه تم رفع عدد العناصر التي ستشرف على عملية العبور بـ 6 في المائة بالنسبة للشرطة والحرس المدني، وبـ 18 في المائة بالنسبة لمتطوعي الصليب الأحمر.
وتم الاتفاق خلال الاجتماع، على تقديم موعد عملية مرحبا بيومين، إذ من المرتقب أن ينطلق يوم 13 يونيو، تحسبا لزيادة حركة العودة قبل عيد الأضحى، على أن تنتهي العملية يوم 15 شتنبر.
واعتبرت اللجنة أن المدة ما بين 14 و 16 يونيو و 1 و 5 غشت و 30 غشت و 1 شتنبر، ستتدفق فيها المركبات والراجلين بنسبة مرتفعة، الأمر الذي أعدت له خطة خاصة لتنظيم العملية وضمان الانسيابية.
واعتبارا من 13 يونيو، ستخصص إسبانيا 146 ألف متر مربع لباحات الانتظار، وأزيد من 4500 مكان لسيارات الركاب، وأكثر من 328 مكان لوقوف السيارات والانتظار، بالإضافة إلى 53 ألف مربع مغطاة.
إلى ذلك، فقد جرى تأمين 18 خطا بحريا وسبع شركان شحن مع 32 عبارة لنقل الأشخاص والمركبات في خطة الأسطول المعتمدة لتسريع التنقل بين إسبانيا والمغرب، كما سيضمن جهاز الأمل الشامل أقصى قدر من السلاسة لامتطاء الطائرات من وإلى المغرب.
واعتبرت اللجنة أن المدة ما بين 14 و 16 يونيو و 1 و 5 غشت و 30 غشت و 1 شتنبر، ستتدفق فيها المركبات والراجلين بنسبة مرتفعة، الأمر الذي أعدت له خطة خاصة لتنظيم العملية وضمان الانسيابية.
واعتبارا من 13 يونيو، ستخصص إسبانيا 146 ألف متر مربع لباحات الانتظار، وأزيد من 4500 مكان لسيارات الركاب، وأكثر من 328 مكان لوقوف السيارات والانتظار، بالإضافة إلى 53 ألف مربع مغطاة.
إلى ذلك، فقد جرى تأمين 18 خطا بحريا وسبع شركان شحن مع 32 عبارة لنقل الأشخاص والمركبات في خطة الأسطول المعتمدة لتسريع التنقل بين إسبانيا والمغرب، كما سيضمن جهاز الأمل الشامل أقصى قدر من السلاسة لامتطاء الطائرات من وإلى المغرب.
