هذه عقوبة مهاجرة مغربية بإيطاليا ذبحت خروفين بطريقة سرية في بيتها يوم عيد الأضحى
ناظورسيتي | متابعة
ذكرت صحف ايطالية، أن شرطة بلدية لونيغو الواقعة بنواحي مدينة فيتشينسا الإيطالية،قامت بتسجيل غرامة مالية قدرها ثلاثة آلاف أورو في حق مهاجرة مغربية مقيمة بالبلدة ذاتها،أقدمت على ذبح خروفين بطريقة سرية في بيتها بمناسبة عيد الأضحى.
وحسب صحيفة “إلغازيتينو” المحلية فإن عناصر الشرطة بناء على بلاغ لأحد الأشخاص، انتقلت مساء يوم الاثنين رفقة مراقبي الصحة إلى المنزل الذي يأوي أسرتين مغربيتين، حيث تم الوقوف على أثار “الذبيحة السرية” التي تمت بالبيت المذكور في غياب الشروط الصحية الضرورية التي ينص عليها القانون لذبح الحيوانات، وباعتراف أصحاب البيت على إقدامهم ذبح خروفين كان بسبب حلول عيد الأضحى وأن ذلك يأتي في إطار العادات التي دأبوا على القيام بها في بلدهم الأصلي المغرب.
فيما قامت عناصر الشرطة بالحجز على الخروفين المذبوحين وفرض 3 آلاف أورو كغرامة مالية في حق صاحبة البيت ف. ك. ،28 سنة، مع تحميلها جميع تكاليف إتلاف اللحوم المحجوزة. وتضيف ذات الصحيفة، أن عناصر المراقبة الصحية عجزت عن تحديد مصدر الخروفين اللذان تم ذبحهما وذلك لعدم حملها للبطاقة التي تكشف عن مصدرها والتي يتم إلصاقها بأحد الأذنين للخروف.
وللإشارة،فإن أجواء عيد الأضحى بإيطاليا عادة ما تشهد كل سنة أحداث مشابهة خاصة وسط أفراد الجالية المغربية الذين يتميزون دون غيرهم من مسلمي إيطاليا بحرصهم على ذبح أضحية العيد بطريقة سرية في منازلهم ضدا على القوانين الإيطالية التي لا تمنع المسلمين من الذبح وفق تعاليم دينهم.
ذكرت صحف ايطالية، أن شرطة بلدية لونيغو الواقعة بنواحي مدينة فيتشينسا الإيطالية،قامت بتسجيل غرامة مالية قدرها ثلاثة آلاف أورو في حق مهاجرة مغربية مقيمة بالبلدة ذاتها،أقدمت على ذبح خروفين بطريقة سرية في بيتها بمناسبة عيد الأضحى.
وحسب صحيفة “إلغازيتينو” المحلية فإن عناصر الشرطة بناء على بلاغ لأحد الأشخاص، انتقلت مساء يوم الاثنين رفقة مراقبي الصحة إلى المنزل الذي يأوي أسرتين مغربيتين، حيث تم الوقوف على أثار “الذبيحة السرية” التي تمت بالبيت المذكور في غياب الشروط الصحية الضرورية التي ينص عليها القانون لذبح الحيوانات، وباعتراف أصحاب البيت على إقدامهم ذبح خروفين كان بسبب حلول عيد الأضحى وأن ذلك يأتي في إطار العادات التي دأبوا على القيام بها في بلدهم الأصلي المغرب.
فيما قامت عناصر الشرطة بالحجز على الخروفين المذبوحين وفرض 3 آلاف أورو كغرامة مالية في حق صاحبة البيت ف. ك. ،28 سنة، مع تحميلها جميع تكاليف إتلاف اللحوم المحجوزة. وتضيف ذات الصحيفة، أن عناصر المراقبة الصحية عجزت عن تحديد مصدر الخروفين اللذان تم ذبحهما وذلك لعدم حملها للبطاقة التي تكشف عن مصدرها والتي يتم إلصاقها بأحد الأذنين للخروف.
وللإشارة،فإن أجواء عيد الأضحى بإيطاليا عادة ما تشهد كل سنة أحداث مشابهة خاصة وسط أفراد الجالية المغربية الذين يتميزون دون غيرهم من مسلمي إيطاليا بحرصهم على ذبح أضحية العيد بطريقة سرية في منازلهم ضدا على القوانين الإيطالية التي لا تمنع المسلمين من الذبح وفق تعاليم دينهم.
