ناظورسيتي: متابعة
للمرة الثانية في سنة ونصف، يفر سجين مغربي من أحد سجون اسبانيا، الواقعة التي أثارت التساؤلات في اسبانيا، حيث تمكن سجين مغربي من الهروب من سجن ألكالا ميكو في مدريد، ما دفع الشرطة الإسبانية إلى تكثيف جهودها للعثور عليه، ووفقًا للمعلومات الواردة من مصادر إعلامية إسبانية، فإن القاتل المشتبه فيه قد صدرت في حقه مذكرة بحث واعتقال دولية.
ومن المعتقد أن الجاني المغربي هرب خلال ازدحام السجن، الذي حدث نتيجة لزيارات عائلات السجناء بمناسبة رأس السنة الميلادية، ورغم الجهود الكبيرة التي بذلتها الشرطة الإسبانية، إلا أنها لم تتمكن حتى الآن من القبض عليه.
وتفيد المعطيات الواردة، أن السجين الهارب كان يقضي عقوبته في سجن ألكالا ميكو بمدريد بسبب جريمة قتل رئيس عصابة، وتعود دوافع الجريمة إلى قضايا مالية.
للمرة الثانية في سنة ونصف، يفر سجين مغربي من أحد سجون اسبانيا، الواقعة التي أثارت التساؤلات في اسبانيا، حيث تمكن سجين مغربي من الهروب من سجن ألكالا ميكو في مدريد، ما دفع الشرطة الإسبانية إلى تكثيف جهودها للعثور عليه، ووفقًا للمعلومات الواردة من مصادر إعلامية إسبانية، فإن القاتل المشتبه فيه قد صدرت في حقه مذكرة بحث واعتقال دولية.
ومن المعتقد أن الجاني المغربي هرب خلال ازدحام السجن، الذي حدث نتيجة لزيارات عائلات السجناء بمناسبة رأس السنة الميلادية، ورغم الجهود الكبيرة التي بذلتها الشرطة الإسبانية، إلا أنها لم تتمكن حتى الآن من القبض عليه.
وتفيد المعطيات الواردة، أن السجين الهارب كان يقضي عقوبته في سجن ألكالا ميكو بمدريد بسبب جريمة قتل رئيس عصابة، وتعود دوافع الجريمة إلى قضايا مالية.
وفي يوليوز من العام 2022، استطاع أحد المهاجرين المغاربة المدانين بإسبانيا من الهروب بطريقة غريبة من السجن بمنطقة "بيكاسنت".
وأفادت إحدى المواقع الإسبانية، أن المغربي الذي لا يتجاوز عمره 36 سنة، فر من السجن بطريقة ماكرة وسلسة.
وأوضحت المصادر يومها، أن المواطن المغربي تمكن من الفرار من المؤسسة السجنية التي كان يقضي فيها عقوبته دون أن يخطط لذلك بشكل مسبق.
وأضافت المصادر، أن السجين المغربي هرب من أبواب السجن بكل سهولة، حيث استغل خللا كانت تعرفه أنظمة المراقبة.
وتابعت نفس المصادر، أن الهارب لم يثر انتباه حراس السجن، ذلك أنه كان يرتدي لباسا عاديا، الأمر الذي جعل الحراس يعتقدون أن السجين من الزوار.
وفر السجين المغربي، وفقا لوسائل إعلام إسبانية، عبر بوابتين كانت إحداهما مفتوحة.
وذكرت المصادر السالف ذكرها، أن المغربي لم يغادر منطقة السجن إلا بعد وقوفه في مقهى قريب من المؤسسة السجنية لشرب الماء.
وحسب المصادر نفسها، فإن المصالح الأمنية قامت بفتح تحقيق بمجرد اكتشافها لهروب المواطن المغربي من السجن.
وأفادت إحدى المواقع الإسبانية، أن المغربي الذي لا يتجاوز عمره 36 سنة، فر من السجن بطريقة ماكرة وسلسة.
وأوضحت المصادر يومها، أن المواطن المغربي تمكن من الفرار من المؤسسة السجنية التي كان يقضي فيها عقوبته دون أن يخطط لذلك بشكل مسبق.
وأضافت المصادر، أن السجين المغربي هرب من أبواب السجن بكل سهولة، حيث استغل خللا كانت تعرفه أنظمة المراقبة.
وتابعت نفس المصادر، أن الهارب لم يثر انتباه حراس السجن، ذلك أنه كان يرتدي لباسا عاديا، الأمر الذي جعل الحراس يعتقدون أن السجين من الزوار.
وفر السجين المغربي، وفقا لوسائل إعلام إسبانية، عبر بوابتين كانت إحداهما مفتوحة.
وذكرت المصادر السالف ذكرها، أن المغربي لم يغادر منطقة السجن إلا بعد وقوفه في مقهى قريب من المؤسسة السجنية لشرب الماء.
وحسب المصادر نفسها، فإن المصالح الأمنية قامت بفتح تحقيق بمجرد اكتشافها لهروب المواطن المغربي من السجن.