ناظورسيتي
تسببت الجريمة البشعة التي راح ضحيتها طالب الطب وجرح غثنين آخرين ، بعدما أصيبوا بطلقات نارية في الرأس بإحدى المقاهي بالحي الشتوي بمراكش، مساء الخميس 2 نونبر، في ارباك رئيس الحكومة، سعد العثماني، وذلك من خلال تسرعه في الإعلان عن توقيف ما اسماهم ب"مرتكبي الجريمة".
وبعد دقائق من نشر التدوينة تراجع عنها بالقول :" في اتصال مباشر مع المسؤولين تبين ان البحث لا يزال جاريا عن منفذي الهجوم ومن حقق معهم لحد الساعة لا صلة لهم به،اللهم احفظ بلادنا ءامنا مطمئنا".
وعلق رواد الفايسبوك على التضارب الذي وقع في تدوينتي رئيس الحكومة، مردفين بأن رئيس الحكومة يجهل ما يقع في المغرب، فأين للمواطن بالمعلومة الصحيحة ، في ما علق آخر بالقول ''دابا هذا رئيس حكومة المفروض يكون عارف بللي كاينا شي حاجة اسمها ''المشتبه فيهم'' وأن وصف ''مرتكبي الجريمة'' لا يجوز قانونا إلا بعد الحكم النهائي الحائز لقوة الشيء المقضي به والمستوفي لجميع مراحل الطعن، انطلاقا من المبدأ الدستوري ديال قرينة البراءة''.
وأرجع بعض المعلقين على تدوينات رئيس الحكومة سبب تسرعه الى رغبته في طمأنة المغاربة، والرفع من معنوياتهم وزرع الثقة في نفوسهم بأن الساهرين على أمن واستقرار البلاد يعملون بكل جد وإخلاص لحمايتهم من أي تهديد.
تسببت الجريمة البشعة التي راح ضحيتها طالب الطب وجرح غثنين آخرين ، بعدما أصيبوا بطلقات نارية في الرأس بإحدى المقاهي بالحي الشتوي بمراكش، مساء الخميس 2 نونبر، في ارباك رئيس الحكومة، سعد العثماني، وذلك من خلال تسرعه في الإعلان عن توقيف ما اسماهم ب"مرتكبي الجريمة".
وبعد دقائق من نشر التدوينة تراجع عنها بالقول :" في اتصال مباشر مع المسؤولين تبين ان البحث لا يزال جاريا عن منفذي الهجوم ومن حقق معهم لحد الساعة لا صلة لهم به،اللهم احفظ بلادنا ءامنا مطمئنا".
وعلق رواد الفايسبوك على التضارب الذي وقع في تدوينتي رئيس الحكومة، مردفين بأن رئيس الحكومة يجهل ما يقع في المغرب، فأين للمواطن بالمعلومة الصحيحة ، في ما علق آخر بالقول ''دابا هذا رئيس حكومة المفروض يكون عارف بللي كاينا شي حاجة اسمها ''المشتبه فيهم'' وأن وصف ''مرتكبي الجريمة'' لا يجوز قانونا إلا بعد الحكم النهائي الحائز لقوة الشيء المقضي به والمستوفي لجميع مراحل الطعن، انطلاقا من المبدأ الدستوري ديال قرينة البراءة''.
وأرجع بعض المعلقين على تدوينات رئيس الحكومة سبب تسرعه الى رغبته في طمأنة المغاربة، والرفع من معنوياتهم وزرع الثقة في نفوسهم بأن الساهرين على أمن واستقرار البلاد يعملون بكل جد وإخلاص لحمايتهم من أي تهديد.