الحسيمة: بدر . أ / م. ميموني
في إطار الأنشطة الموازية لمهرجان النكور في بصمته السابعة الهادفة إلى ترسيخ ثقافة الركح وتكريسها كفعل حضاري ي أوساط الناشئة، أطرت الفنانة لطيفة أحرار باعتبارها أحد أقطاب المسرح المغربي، ورشة تكوينية لفائدة تلامذة ثانوية الباديسي وسط مدينة الحسيمة.
وعملت لطيفة أحرار على تأطير الورشة التكوينية بشقيها النظري والتطبيقي، حيث مكنت التلاميذ والتلميذات من هواة الركح، بالتعرف بشكل مركز، على جملة من آليات وميكانزمات التشخيص، بخاصة منها لغة التعبير الجسدي الذي يميز المسرحي عن غيره في أعمال الأداء التمثيلي الأخرى كالسينما والتلفزيون.
في إطار الأنشطة الموازية لمهرجان النكور في بصمته السابعة الهادفة إلى ترسيخ ثقافة الركح وتكريسها كفعل حضاري ي أوساط الناشئة، أطرت الفنانة لطيفة أحرار باعتبارها أحد أقطاب المسرح المغربي، ورشة تكوينية لفائدة تلامذة ثانوية الباديسي وسط مدينة الحسيمة.
وعملت لطيفة أحرار على تأطير الورشة التكوينية بشقيها النظري والتطبيقي، حيث مكنت التلاميذ والتلميذات من هواة الركح، بالتعرف بشكل مركز، على جملة من آليات وميكانزمات التشخيص، بخاصة منها لغة التعبير الجسدي الذي يميز المسرحي عن غيره في أعمال الأداء التمثيلي الأخرى كالسينما والتلفزيون.