متابعة
وصف الصحافي المغربي الصديق حاجي لقاء جمعه صدفة بالملك محمد السادس وأسرته يوم السبت الماضي في أحد شوراع العاصمة الفرنسية باريس بقوله: إلتقيت أسرة مغربية سعيدة.
الصديق الصحفي المغربي المستقر في باريس، عبر ل »أخبار اليوم » عن سعادته الكبيرة بلقاء الملك محمد السادس في أحد محلات بيع المنتجات التجميلية، الكائن بشارع أوبرا الباريسي قائلا: » رمقت الملك من خارج محل التجميل، الذي لا يعد راقيا بل هو بسيط حتى إن أثمنته تتراوح مابين 25 و49 أورو، فتوقفت عشر دقائق انتظر بعدما أبلغت الحراس برغبتي في إلتقاط صورة، وإستغللت الفرصة لأراقب الأسرة الملكية عن بعد.
وتابع المتحدث: « لا تختلف الأسرة الملكية عن باقي الأسر المغربية، كانوا بُسطاء جدا في تعاملهم مع بعضهم، لاحظت الجو الأسري ورابط التفاهم بينهم، الأميرة لالة خديجة كانت تلاعب أخاها تارة، وتحادث والدتها تارة أخرى، والأمير كان وهو يحادث أخته الصغرى ويستشير والده مرات عديدة.
ويضيف: « طلبت من الملك أن ألتقط صورة معه، فرحب بإبتسامة كبيرة، فهممت بخلع قبعة كنت أرتديها إحتراما للملك، غير أنه طلب مني ألا أفعل ذلك، وقال لي: « جاتك زوينة غا خليها والبرد هذا » كما يقول الصديق.
وصف الصحافي المغربي الصديق حاجي لقاء جمعه صدفة بالملك محمد السادس وأسرته يوم السبت الماضي في أحد شوراع العاصمة الفرنسية باريس بقوله: إلتقيت أسرة مغربية سعيدة.
الصديق الصحفي المغربي المستقر في باريس، عبر ل »أخبار اليوم » عن سعادته الكبيرة بلقاء الملك محمد السادس في أحد محلات بيع المنتجات التجميلية، الكائن بشارع أوبرا الباريسي قائلا: » رمقت الملك من خارج محل التجميل، الذي لا يعد راقيا بل هو بسيط حتى إن أثمنته تتراوح مابين 25 و49 أورو، فتوقفت عشر دقائق انتظر بعدما أبلغت الحراس برغبتي في إلتقاط صورة، وإستغللت الفرصة لأراقب الأسرة الملكية عن بعد.
وتابع المتحدث: « لا تختلف الأسرة الملكية عن باقي الأسر المغربية، كانوا بُسطاء جدا في تعاملهم مع بعضهم، لاحظت الجو الأسري ورابط التفاهم بينهم، الأميرة لالة خديجة كانت تلاعب أخاها تارة، وتحادث والدتها تارة أخرى، والأمير كان وهو يحادث أخته الصغرى ويستشير والده مرات عديدة.
ويضيف: « طلبت من الملك أن ألتقط صورة معه، فرحب بإبتسامة كبيرة، فهممت بخلع قبعة كنت أرتديها إحتراما للملك، غير أنه طلب مني ألا أفعل ذلك، وقال لي: « جاتك زوينة غا خليها والبرد هذا » كما يقول الصديق.