ناظورسيتي: متابعة
تمكنت الدفعة الأولى من المغاربة العالقين في قطاع غزة، التي تضم 112 شخصا، من عبور معبر رفح الحدودي إلى الأراضي المصرية في خطوة إيجابية ومهمة.
وأعلنت سفارة المملكة المغربية في رام الله أن هذه الدفعة تعتبر الأكبر على الإطلاق للأجانب العالقين في غزة، يسمح لهم بعبور معبر رفح. وقد بلغ إجمالي عدد الراغبين في الإجلاء حتى الآن حوالي 614 شخصا.
وأكدت السفارة المغربية استمرار الجهود لإجلاء جميع الحاملين للجنسية المغربية العالقين في قطاع غزة نحو مصر، مع استمرار التنسيق مع مكتب الاتصال المغربي في إسرائيل وسفارة المملكة المغربية في مصر، بالتعاون مع مختلف الجهات المعنية.
تمكنت الدفعة الأولى من المغاربة العالقين في قطاع غزة، التي تضم 112 شخصا، من عبور معبر رفح الحدودي إلى الأراضي المصرية في خطوة إيجابية ومهمة.
وأعلنت سفارة المملكة المغربية في رام الله أن هذه الدفعة تعتبر الأكبر على الإطلاق للأجانب العالقين في غزة، يسمح لهم بعبور معبر رفح. وقد بلغ إجمالي عدد الراغبين في الإجلاء حتى الآن حوالي 614 شخصا.
وأكدت السفارة المغربية استمرار الجهود لإجلاء جميع الحاملين للجنسية المغربية العالقين في قطاع غزة نحو مصر، مع استمرار التنسيق مع مكتب الاتصال المغربي في إسرائيل وسفارة المملكة المغربية في مصر، بالتعاون مع مختلف الجهات المعنية.
وفي ظل التحديات والصعوبات التي تواجه عملية الإجلاء، منها صعوبة التواصل في ظل انقطاع التيار الكهربائي في غزة، وسيطرة السلطات الإسرائيلية والمصرية على معبر رفح، تظل السفارة المغربية ملتزمة بتقديم كل الجهود لتسهيل عملية الإجلاء.
تجدر الإشارة إلى أن السفارة أبلغت بوجود تحديات جديدة تتمثل في وجود أزواج من جنسيات غير مغربية، ولكن الأولوية حاليا لحملة الجنسية المغربية.
وفي سياق متصل، أكد مصطفى بايتاس، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان والناطق باسم الحكومة، أن الحكومة ليست لديها معلومات دقيقة حول أعداد المغاربة العالقين في قطاع غزة نتيجة للصراع الحاصل بين حماس وإسرائيل. وفي الوقت الحالي، تظل الجهود متواصلة لتجاوز التحديات وتقديم الدعم اللازم للمغاربة العالقين.
تجدر الإشارة إلى أن السفارة أبلغت بوجود تحديات جديدة تتمثل في وجود أزواج من جنسيات غير مغربية، ولكن الأولوية حاليا لحملة الجنسية المغربية.
وفي سياق متصل، أكد مصطفى بايتاس، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان والناطق باسم الحكومة، أن الحكومة ليست لديها معلومات دقيقة حول أعداد المغاربة العالقين في قطاع غزة نتيجة للصراع الحاصل بين حماس وإسرائيل. وفي الوقت الحالي، تظل الجهود متواصلة لتجاوز التحديات وتقديم الدعم اللازم للمغاربة العالقين.