هكذا وجه فوزي لقجع صفعة مدوية للجزائر من قلب الفيفا
ناظورسيتي: متابعة
صادقت الجمعية العمومية للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) اليوم الجمعة في العاصمة التايلاندية بانكوك على مجموعة من التعديلات المقترحة من قبل مجلس الاتحاد الدولي للتشريعات (إيفاب).
وجاءت هذه المصادقة بحضور عضو المجلس التنفيذي للفيفا، السيد فوزي لقجع، ممثلًا عن المغرب. ومن بين هذه التعديلات، رفض الفيفا بأغلبية مطلقة الاعتراف بأي كيان غير عضو في الأمم المتحدة، مما يعد صفعة جديدة للنظام الجزائري.
صادقت الجمعية العمومية للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) اليوم الجمعة في العاصمة التايلاندية بانكوك على مجموعة من التعديلات المقترحة من قبل مجلس الاتحاد الدولي للتشريعات (إيفاب).
وجاءت هذه المصادقة بحضور عضو المجلس التنفيذي للفيفا، السيد فوزي لقجع، ممثلًا عن المغرب. ومن بين هذه التعديلات، رفض الفيفا بأغلبية مطلقة الاعتراف بأي كيان غير عضو في الأمم المتحدة، مما يعد صفعة جديدة للنظام الجزائري.
تشمل التعديلات الجديدة، التي تم اعتمادها، قضايا تتعلق بانتقالات اللاعبين. وقد أقرت الفيفا أنه لن يتم المصادقة على انتقال أي لاعب من بلد غير معترف به كعضو في الأمم المتحدة.
تأتي هذه التعديلات بعد قرار سابق من الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (كاف) بالإجماع على عدم الاعتراف بأي دولة ليست عضوا في الأمم المتحدة، وذلك خلال جمعيته العمومية التي عقدت في المغرب.
تمثل هذه التعديلات خطوة هامة في تنظيم الانتقالات الدولية للاعبين وضمان الامتثال لمعايير الأمم المتحدة، كما تعزز من موقف الدول المعترف بها دوليًا في المجال الرياضي.
وفي تصريح له بعد المصادقة على التعديلات، أكد السيد فوزي لقجع أن هذه الخطوة تأتي في إطار تعزيز القوانين المنظمة لكرة القدم على المستوى الدولي وضمان احترام السيادة الوطنية للدول الأعضاء في الأمم المتحدة.
تأتي هذه التعديلات بعد قرار سابق من الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (كاف) بالإجماع على عدم الاعتراف بأي دولة ليست عضوا في الأمم المتحدة، وذلك خلال جمعيته العمومية التي عقدت في المغرب.
تمثل هذه التعديلات خطوة هامة في تنظيم الانتقالات الدولية للاعبين وضمان الامتثال لمعايير الأمم المتحدة، كما تعزز من موقف الدول المعترف بها دوليًا في المجال الرياضي.
وفي تصريح له بعد المصادقة على التعديلات، أكد السيد فوزي لقجع أن هذه الخطوة تأتي في إطار تعزيز القوانين المنظمة لكرة القدم على المستوى الدولي وضمان احترام السيادة الوطنية للدول الأعضاء في الأمم المتحدة.
