ناظور سيتي: م م
بعد نشوب الحرب في أوكرانيا، ونظرا للأوضاع الصعبة التي تعيشها مدينة سومي بالتحديد، قرر العديد من الطلبة المغاربة الهروب من جحيم الحرب.
ويعد أحمد واحد من الطلبة أبناء مدينة الناظور، الذين استطاعوا الخروج من مدينة سومي الأوكرانية القريبة من الحدود الروسية.
وأفاد الطالب في تصريح هاتفي لناظور سيتي، بأن الأوضاع في مدينة سومي الأوكرانية خطيرة جدا، ودوي الانفجارات يثير الرعب.
بعد نشوب الحرب في أوكرانيا، ونظرا للأوضاع الصعبة التي تعيشها مدينة سومي بالتحديد، قرر العديد من الطلبة المغاربة الهروب من جحيم الحرب.
ويعد أحمد واحد من الطلبة أبناء مدينة الناظور، الذين استطاعوا الخروج من مدينة سومي الأوكرانية القريبة من الحدود الروسية.
وأفاد الطالب في تصريح هاتفي لناظور سيتي، بأن الأوضاع في مدينة سومي الأوكرانية خطيرة جدا، ودوي الانفجارات يثير الرعب.
مسترسلا، "لا يمكن لأي شخص أن يقوى على البقاء فيها، لما تتعرض له من قصف مستمر من طرف القوات الروسية".
وقال الطالب نفسه، أنه بعدما اشتدت الأوضاع في سومي، وبعدما لم يتمكن من الوصول إلى أي حل، لم يكن له خيار آخر سوى الفرار مع مجموعة من الطلبة المغاربة الآخرين.
وتابع الطالب الذي كان يتابع دراسته في كلية الطب بالمدينة المذكورة، أنه استقل سيارة ليتمكن من الوصول إلى نقاط الحدود الغربية لأوكرانيا.
مبرزا، أن الطريق التي سلكها من أجل الوصول للحدود كانت كلها طرق غابوية، وذلك تفاديا لكل المخاطر التي يمكن أن يتعرض لها في الطرق الرئيسية.
وعن مصير دراسته، أكد المصرح بأنه لم يتخذ إلى حدود الساعة أي قرار بهذا الخصوص، وقال بأن العديد من الطلبة الأخرين المنحدرين من مدينة الناظور قرروا اللجوء إلى جامعات ألمانية لإكمال مسيرتهم الدراسية.
وقال الطالب نفسه، أنه بعدما اشتدت الأوضاع في سومي، وبعدما لم يتمكن من الوصول إلى أي حل، لم يكن له خيار آخر سوى الفرار مع مجموعة من الطلبة المغاربة الآخرين.
وتابع الطالب الذي كان يتابع دراسته في كلية الطب بالمدينة المذكورة، أنه استقل سيارة ليتمكن من الوصول إلى نقاط الحدود الغربية لأوكرانيا.
مبرزا، أن الطريق التي سلكها من أجل الوصول للحدود كانت كلها طرق غابوية، وذلك تفاديا لكل المخاطر التي يمكن أن يتعرض لها في الطرق الرئيسية.
وعن مصير دراسته، أكد المصرح بأنه لم يتخذ إلى حدود الساعة أي قرار بهذا الخصوص، وقال بأن العديد من الطلبة الأخرين المنحدرين من مدينة الناظور قرروا اللجوء إلى جامعات ألمانية لإكمال مسيرتهم الدراسية.