متابعة
انتهت محكومية عدد من المعتقلين على خلفية احتجاجات "حراك الريف" في فترة ما بعد عيد الفطر الأخير، ليتقلّص عددهم إلى ما دون 50 معتقلا، ما زاد آمال عائلاتهم وحقوقيين في إمكان تسوية ملفاتهم.
وأُفرج بعد أيام من عيد الفطر عن خمسة من هولاء المعتقلين في سجني كل من الحسيمة والناظور، فيما تسعى فعاليات حقوقية إلى تسليط الضوء مجددا على ملفات الـ47 معتقلا الباقين لإقفال هذه القضية.
ورغم صعوبة إقرار آلية العفو الملكي يحاول بعض نشطاء حقوق الإنسان اللجوء إليها، في ظلّ الرفض القاطع للمعتقلين تقديم طلب بهذا الشأن، وتواصل التوتّر في علاقة أسماء بارزة من المحتجّين الدولة. فهل تنجح هذه المساعي في إطلاق سراح الـ47 معتقلا الباقين؟
انتهت محكومية عدد من المعتقلين على خلفية احتجاجات "حراك الريف" في فترة ما بعد عيد الفطر الأخير، ليتقلّص عددهم إلى ما دون 50 معتقلا، ما زاد آمال عائلاتهم وحقوقيين في إمكان تسوية ملفاتهم.
وأُفرج بعد أيام من عيد الفطر عن خمسة من هولاء المعتقلين في سجني كل من الحسيمة والناظور، فيما تسعى فعاليات حقوقية إلى تسليط الضوء مجددا على ملفات الـ47 معتقلا الباقين لإقفال هذه القضية.
ورغم صعوبة إقرار آلية العفو الملكي يحاول بعض نشطاء حقوق الإنسان اللجوء إليها، في ظلّ الرفض القاطع للمعتقلين تقديم طلب بهذا الشأن، وتواصل التوتّر في علاقة أسماء بارزة من المحتجّين الدولة. فهل تنجح هذه المساعي في إطلاق سراح الـ47 معتقلا الباقين؟