متابعة خاصة
أشارت وسائل إعلام إلى أنه تجري، في إطار السرية المطلقة، أنباء عن اتصالات في مكاتب الأمم المتحدة مع مساعد الأمين العام المواطن المغربي، جمال بن عمر، من أجل استعمال علاقاته المعروفة مع الحوثيين اليمنيين، لتسليم المغرب جثمان الطيار المغربي ياسين البحتي الذي فقد حياته في عملية إسقاط طائرته بصاروخ أطلقه الثوار الحوثيون باليمن. وكان أنصار النظام اليمني المتحالفين مع السعودية، قد طلبوا من الأمم المتحدة، توقيف المبعوث الأممي، جمال بن عمر، عن مهمته كمبعوث أممي، بعد أن اتضح دعمه للحوثيين كفاعلين أساسيين في اليمن، ليظهر أن المغرب، لعب ورقة رابحة لاسترجاع جثمان طياره، بعد أن أقام الحوثيون حفلا بإسقاط الطائرة المغربية، لتكون وساطة المعارض التطواني، جمال بن عمر، مصيرية في استرجاع جثمان الطيار المغربي.
وكانت منظمة الصليب الأحمر العالمي قد أكدت أن تسليم الجثة، كان بتحرك للمندوب الأممي جمال بن عمر، وأن جثة الطيار المغربي قد سلمها الصليب الأحمر للمسؤولين المغاربة الذين أصروا على التأكد من أنها جثة الفقيد المغربي، بعد أن كان من الصعب التعرف عليها.
ذات المصدر الإعلامي أكد أن جمال بن عمر، ترقى مدارج عليا في المنظمة العالمية للأمم المتحدة، بعد أن كان في الثمانينيات، قد حرك(…) من شواطئ تطوان، ليطلب في إسبانيا دعم المنظمة العالمية لحقوق الإنسان، ثم يصبح إطارا بفضل ثقافته الإنجليزية، في المنظمة الأممية، وربما كانت وساطته بين المغرب والحوثيين خطوة نحو طي ماضي المعارضة، وربما تحمل مسؤوليات دبلوماسية كمغربي، مراعاة لمكانته العالية في هيئة الأمم المتحدة.
أشارت وسائل إعلام إلى أنه تجري، في إطار السرية المطلقة، أنباء عن اتصالات في مكاتب الأمم المتحدة مع مساعد الأمين العام المواطن المغربي، جمال بن عمر، من أجل استعمال علاقاته المعروفة مع الحوثيين اليمنيين، لتسليم المغرب جثمان الطيار المغربي ياسين البحتي الذي فقد حياته في عملية إسقاط طائرته بصاروخ أطلقه الثوار الحوثيون باليمن. وكان أنصار النظام اليمني المتحالفين مع السعودية، قد طلبوا من الأمم المتحدة، توقيف المبعوث الأممي، جمال بن عمر، عن مهمته كمبعوث أممي، بعد أن اتضح دعمه للحوثيين كفاعلين أساسيين في اليمن، ليظهر أن المغرب، لعب ورقة رابحة لاسترجاع جثمان طياره، بعد أن أقام الحوثيون حفلا بإسقاط الطائرة المغربية، لتكون وساطة المعارض التطواني، جمال بن عمر، مصيرية في استرجاع جثمان الطيار المغربي.
وكانت منظمة الصليب الأحمر العالمي قد أكدت أن تسليم الجثة، كان بتحرك للمندوب الأممي جمال بن عمر، وأن جثة الطيار المغربي قد سلمها الصليب الأحمر للمسؤولين المغاربة الذين أصروا على التأكد من أنها جثة الفقيد المغربي، بعد أن كان من الصعب التعرف عليها.
ذات المصدر الإعلامي أكد أن جمال بن عمر، ترقى مدارج عليا في المنظمة العالمية للأمم المتحدة، بعد أن كان في الثمانينيات، قد حرك(…) من شواطئ تطوان، ليطلب في إسبانيا دعم المنظمة العالمية لحقوق الإنسان، ثم يصبح إطارا بفضل ثقافته الإنجليزية، في المنظمة الأممية، وربما كانت وساطته بين المغرب والحوثيين خطوة نحو طي ماضي المعارضة، وربما تحمل مسؤوليات دبلوماسية كمغربي، مراعاة لمكانته العالية في هيئة الأمم المتحدة.