ناظورسيتي: متابعة
وقعت المملكة المغربية وهولندا اليوم الثلاثاء مذكرة تفاهم جديدة تهدف إلى تكوين جيل جديد من الأساتذة والخريجين الجامعيين وفقًا للمعايير الدولية.
جرى التوقيع على هذه المذكرة في العاصمة الرباط، حيث شهدت حضور وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار في المغرب، عبد اللطيف ميراوي، ووزيرة التجارة الخارجية والتعاون الإنمائي الهولندية، ليسجي شرينيماخر.
تهدف هذه المذكرة إلى تمكين طلبة الدكتوراه المغاربة من الاستفادة من برامج المنح الجامعية في هولندا، وتعزيز هياكل الابتكار وتعزيز المهارات الأفقية واللغوية، وزيادة الجودة والحكامة في مجال التعليم العالي، وتعزيز التبادل الثقافي والعلمي بين البلدين.
وقعت المملكة المغربية وهولندا اليوم الثلاثاء مذكرة تفاهم جديدة تهدف إلى تكوين جيل جديد من الأساتذة والخريجين الجامعيين وفقًا للمعايير الدولية.
جرى التوقيع على هذه المذكرة في العاصمة الرباط، حيث شهدت حضور وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار في المغرب، عبد اللطيف ميراوي، ووزيرة التجارة الخارجية والتعاون الإنمائي الهولندية، ليسجي شرينيماخر.
تهدف هذه المذكرة إلى تمكين طلبة الدكتوراه المغاربة من الاستفادة من برامج المنح الجامعية في هولندا، وتعزيز هياكل الابتكار وتعزيز المهارات الأفقية واللغوية، وزيادة الجودة والحكامة في مجال التعليم العالي، وتعزيز التبادل الثقافي والعلمي بين البلدين.
يعتبر المغرب أول بلد يوقع على مذكرة من هذا النوع مع هولندا، ومن المتوقع أن تسهم هذه الاتفاقية في تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين في ميادين التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار.
وفيما يتعلق بتطبيق هذه المذكرة، سيتم تقديم مبلغ إجمالي يبلغ 6.1 مليون يورو سنويا لصالح "برنامج التعليم العالي والتكوين المهني والتقني (بي أش أو)"، والذي يشمل 39 دولة.
يأتي هذا اللقاء في إطار تعزيز التعاون الثنائي بين المغرب وهولندا، ويعكس الجهود المستمرة لتطوير وتعزيز التعاون العلمي والأكاديمي بين البلدين.
ويتوقع أن يعزز التوقيع على هذه المذكرة الفرص التعليمية والبحثية للطلبة المغاربة وتعزز التبادل الثقافي والعلمي بين البلدين.
وفيما يتعلق بتطبيق هذه المذكرة، سيتم تقديم مبلغ إجمالي يبلغ 6.1 مليون يورو سنويا لصالح "برنامج التعليم العالي والتكوين المهني والتقني (بي أش أو)"، والذي يشمل 39 دولة.
يأتي هذا اللقاء في إطار تعزيز التعاون الثنائي بين المغرب وهولندا، ويعكس الجهود المستمرة لتطوير وتعزيز التعاون العلمي والأكاديمي بين البلدين.
ويتوقع أن يعزز التوقيع على هذه المذكرة الفرص التعليمية والبحثية للطلبة المغاربة وتعزز التبادل الثقافي والعلمي بين البلدين.