هولندا تهدد الطلبة المغاربة الهاربين من أوكرانيا بالطرد
ناظور سيتي: متابعة
أضحى المئات من الطلبة المغاربة الذين فروا من ويلات الحرب بأوكرانيا، مهددين بالطرد والترحيل من هولندا.
وحسب ما نشرته صحف هولندية، فإنه اعتبارا من هذا الشهر الجاري، لن يتمكن مواطني الدول النامية من الحصول على تصريح إقامة، وسيلزمون بمغادرة الأراضي الهولندية.
كما أوردت المصادر ذاتها، أن التصريح المؤقت الذي كان قد منح للطلبة المنحدرين من الدول الثالثة، الذين فروا من أوكرانيا سيصل إلى نهايته اليوم الإثنين الرابع من مارس 2024.
أضحى المئات من الطلبة المغاربة الذين فروا من ويلات الحرب بأوكرانيا، مهددين بالطرد والترحيل من هولندا.
وحسب ما نشرته صحف هولندية، فإنه اعتبارا من هذا الشهر الجاري، لن يتمكن مواطني الدول النامية من الحصول على تصريح إقامة، وسيلزمون بمغادرة الأراضي الهولندية.
كما أوردت المصادر ذاتها، أن التصريح المؤقت الذي كان قد منح للطلبة المنحدرين من الدول الثالثة، الذين فروا من أوكرانيا سيصل إلى نهايته اليوم الإثنين الرابع من مارس 2024.
وذكرت ذات الصحف، أن هذا القرار يهم أيضا الطلبة المغاربة الذين اختاروا اللجوء إلى هولندا لإتمام دراستهم بدل العودة إلى المغرب.
وقالت المصادر، "إن الرابع من مارس الحالي يعد نهاية مدة الإقامة للأشخاص الذين ينتمون ل“الدول الثالثة” الذين كانوا يحملون تصريح إقامة مؤقتة في أوكرانيا قبل بداية الحرب".
يشار إلى أن، عدد كبير من الطلبة الذين ينحدرون من جنسيات مختلفة، والذين يواجهون نفس المصير، كانوا قد خاضوا في شتنبر المنصرم مجموعة من الوقفات أمام مكتب الهجرة التابع لوزارة العدل الهولندية، تعبيرا عن احتجاجهم ورفضهم لقرار الترحيل.
وكان الطلبة المعنيون الذي يحملون جنسيات إفريقية وآسوية و عربية، طالبوا بتمكينهم بتصاريح إقامة دائمة وتمتيعهم بنفس المعاملة التي يتم التعامل بها مع الأوكرانيين الهاربين من الحرب.
وقالت المصادر، "إن الرابع من مارس الحالي يعد نهاية مدة الإقامة للأشخاص الذين ينتمون ل“الدول الثالثة” الذين كانوا يحملون تصريح إقامة مؤقتة في أوكرانيا قبل بداية الحرب".
يشار إلى أن، عدد كبير من الطلبة الذين ينحدرون من جنسيات مختلفة، والذين يواجهون نفس المصير، كانوا قد خاضوا في شتنبر المنصرم مجموعة من الوقفات أمام مكتب الهجرة التابع لوزارة العدل الهولندية، تعبيرا عن احتجاجهم ورفضهم لقرار الترحيل.
وكان الطلبة المعنيون الذي يحملون جنسيات إفريقية وآسوية و عربية، طالبوا بتمكينهم بتصاريح إقامة دائمة وتمتيعهم بنفس المعاملة التي يتم التعامل بها مع الأوكرانيين الهاربين من الحرب.
