المزيد من الأخبار






هيئة الدفاع عن معتقلي ’’حراك الريف‘‘ تحذر من مضايقة السلطات لمحامين


هيئة الدفاع عن معتقلي ’’حراك الريف‘‘ تحذر من مضايقة السلطات لمحامين
ناظورسيتي: متابعة

أعلنت هيئة الدفاع عن معتقلي «حراك الريف» أن استدعاء الشرطة القضائية، ثم النيابة العامة، المحامي عبد الصادق البوشتاوي، «في شأن مهني»، «يشكل خرقاً سافراً لحصانة الدفاع، وقواعد حماية استقلال المحامين، المنصوص عليها في القانون المنظم لمهنة المحاماة، وفي وثيقة المبادئ الأساسية في شأن استقلال المحامين وغيرها من المواثيق، والإعلانات الدولية».

وأصدرت الهيئة بياناً أعلنت من خلاله تضامنها مع عبد الصادق البوشتاوي، موضحةً أن المحاميات والمحامين في هيئة الدفاع عن المتهمين في ملفات معتقلي «حراك الريف» الذين يتزعمـــهم ناصـــر الزفزافي، يتابعون بـ «قلق كبير»، «المضايقات»، التي يتعرض لها زميلهم في هيئة الدفاع عبد الصادق البوشتاوي، المحامي في هيئة تطوان، بسبب دفاعه عن هؤلاء المعتقلين.

وأعلنت الهيئة شجبها هذه «المضايقات التي مست عبد الصادق البوشتاوي، وجهوده في الدفاع عن موكليه، والتي تدفع إلى الشك في ضمانات المحاكمة العادلة للمتهمين أمام قضاء نزيه ومستقل وبدفاع حر ومهني»، معبرةً عن «التضامن المطلق وغير المشروط مع البوشتاوي»، مبديةً «الاستعداد لخوض كل الأشكال النضالية لذلك».

ودعت هيئة معتقلي حراك الريف في بيان أصدرته السبت الماضي، السلطات الإدارية والقضائية إلى وقف المضايقات واحترام قواعد ممارسة المهنة ودورها، باعتبارها مهنة حقوقية تؤدي مهماتها لمساعدة العدالة وكشف الحقيقة وضمان الإنصاف».

ووجهت الهيئة ذاتها نداءاً إلى المؤسسات المهنية، المحلية والوطنية والدولية وكل المؤسسات الوطنية والدولية المهتمة بحقوق الإنسان لـ «بذل الجهود والتدخل الحازم من أجل حماية استقلال المحامين، والقيام بكل المساعي لفرض احترام القواعد القانونية والمهنية التي تشكل حصانة الدفاع».

واعتبرت الهيئة أن أعضاءها جميعاً «معنيون بأي إجراء قد يعرقل قيام عبد الصادق البوشتاوي بمهام مهنته، أو يخرق مبادئها الأساسية».



1.أرسلت من قبل mourad nador في 18/09/2017 20:53 من المحمول
المحامون انتهزوا كثيرا هذه الحريات و الحقوق التي ظهرت مؤخرا مثل حقوق الانسان و حقوق المرأة و حق السجين المعتدي و العقارات لذيهم عدة خروقات و أخطاء يفتحون ملفات و مطالبات على حسب هواهم و يقدمونها للقاضي ثم النيابة العامة ليأخدوا المال لصالحهم مجر

2.أرسلت من قبل sarah في 19/09/2017 03:34
Ministre islamiste pro-Makhzen Ramid traite la principale organisation marocaine de droits de l'homme d'ennemie de sa nation dictatoriale

Suite des réactions à ce rapport : le ministre Ramid accuse l'AMDH d'ennemi des intérêts de la nation.. (via Al Aoual)

يعامل الإسلامي الموالي مخزن رمد المنظمة المغربية الرئيسية لحقوق الإنسان كعدو لأمة ديكتاتورية

3.أرسلت من قبل Fatima bent almahdi في 19/09/2017 07:43
je suis sur qu il y a certains responsable de ce pays qui sont les ennemis du pays, ils veulent ramener ce pays dans la misère, ses Rifins ont demandés leur droits et les droits du peuple marocain mais le makhzene est entrain de se foutre de leurs gueules parce que ils ont un faux pouvoir qu ils imaginent

4.أرسلت من قبل France في 19/09/2017 08:39
كل المحامون الذين لهم غيرة عن القضاء النزيه والدفاع عن الحقوق وبالأخص البوشتاوي ما دام من أصل ريفي يضايقونه أكثر وكل من يدافع ويقول الحق وهو يتابع من طرف المسؤولين ، لأنهم يخافون فضح فسادهم ، وهم أصبحوا معروفين في العالم بالفساد والظلم والنهب . فندعوكم لله وحده لا شريك له .

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح