"واتساب" يشغل الميكروفون تلقائيا.. وملياردير يعلق.. لا يمكن الوثوق في التطبيق
ناظورسيتي: أيوب الصابري
أعرب الملياردير الأمريكي إيلون ماسك عن عدم ثقته في تطبيق التواصل الفوري "واتساب"، الذي يستخدمه أكثر من 2 مليار شخص حول العالم. وذلك بعد أن نشر أحد المستخدمين على تويتر صورة توضح تشغيل التطبيق للميكروفون تلقائيًا في الخلفية، مما أثار تساؤلات حول الأمان والخصوصية فيما يتعلق بالتطبيقات الشهيرة المستخدمة على الهواتف المحمولة.
وتتزايد المخاوف من استخدام بيانات المستخدمين للتجسس عليهم، وذلك بمجرد جمعها من خلال ميزات مختلفة في التطبيقات.
وتتعرض تطبيقات التراسل الفوري مثل "واتساب"، و"تلغرام"، و"سناب شات"، و"فيسبوك ماسنجر" لانتقادات حادة، حيث يشعر الكثيرون بعدم الراحة بمشاركة معلومات شخصية على هذه المنصات.
أعرب الملياردير الأمريكي إيلون ماسك عن عدم ثقته في تطبيق التواصل الفوري "واتساب"، الذي يستخدمه أكثر من 2 مليار شخص حول العالم. وذلك بعد أن نشر أحد المستخدمين على تويتر صورة توضح تشغيل التطبيق للميكروفون تلقائيًا في الخلفية، مما أثار تساؤلات حول الأمان والخصوصية فيما يتعلق بالتطبيقات الشهيرة المستخدمة على الهواتف المحمولة.
وتتزايد المخاوف من استخدام بيانات المستخدمين للتجسس عليهم، وذلك بمجرد جمعها من خلال ميزات مختلفة في التطبيقات.
وتتعرض تطبيقات التراسل الفوري مثل "واتساب"، و"تلغرام"، و"سناب شات"، و"فيسبوك ماسنجر" لانتقادات حادة، حيث يشعر الكثيرون بعدم الراحة بمشاركة معلومات شخصية على هذه المنصات.
وتبرز المخاطر الأمنية لا سيما بسبب تجميع هذه التطبيقات للمعلومات الشخصية، واستخدامها في تحديد سلوك المستخدمين، وحتى الإعلان عن منتجات وخدمات جديدة، وهو ما يشعر الكثيرين بانتهاك للخصوصية.
يتزايد الطلب على تطبيقات أخرى تضمن الخصوصية والأمان، ويحتوي بعضها على ميزات متقدمة لضمان الخصوصية. ومع ذلك، فإن الأمر يتعلق بتوازن بين الراحة والأمان، حيث يعتبر استخدام التطبيقات الشهيرة ذات الشعبية الكبيرة مع تحديد مستوى الخصوصية المرغوب فيه هو الخيار الأفضل للعديد من المستخدمين. لذلك، يجب على المستخدمين الانتباه والتحقق جيدًا من سياسات الخصوصية للتطبيقات التي يستخدمونها والتأكد من أنها تتوافق مع معايير الخصوصية المقبولة.
ويجب أيضًا الحرص عندما يتم طلب الموافقة على الوصول إلى الموقع أو الجهات الخارجية أو المعلومات الحساسة، التأكد من مدى حاجة التطبيق لهذا الإذن والتحقق من سلامته.
كما ينبغي على المستخدمين القيام بتحديث تطبيقاتهم بانتظام لضمان الحصول على أحدث الميزات والتحسينات والحلول الأمنية. وفي النهاية، يجب على المستخدمين الحرص على عدم مشاركة معلومات شخصية حساسة مع أي شخص أو تطبيق لا يثقون به تمامًا، والتأكد من عدم إدخال معلومات حساسة على أجهزة غير مأمنة.
يتزايد الطلب على تطبيقات أخرى تضمن الخصوصية والأمان، ويحتوي بعضها على ميزات متقدمة لضمان الخصوصية. ومع ذلك، فإن الأمر يتعلق بتوازن بين الراحة والأمان، حيث يعتبر استخدام التطبيقات الشهيرة ذات الشعبية الكبيرة مع تحديد مستوى الخصوصية المرغوب فيه هو الخيار الأفضل للعديد من المستخدمين. لذلك، يجب على المستخدمين الانتباه والتحقق جيدًا من سياسات الخصوصية للتطبيقات التي يستخدمونها والتأكد من أنها تتوافق مع معايير الخصوصية المقبولة.
ويجب أيضًا الحرص عندما يتم طلب الموافقة على الوصول إلى الموقع أو الجهات الخارجية أو المعلومات الحساسة، التأكد من مدى حاجة التطبيق لهذا الإذن والتحقق من سلامته.
كما ينبغي على المستخدمين القيام بتحديث تطبيقاتهم بانتظام لضمان الحصول على أحدث الميزات والتحسينات والحلول الأمنية. وفي النهاية، يجب على المستخدمين الحرص على عدم مشاركة معلومات شخصية حساسة مع أي شخص أو تطبيق لا يثقون به تمامًا، والتأكد من عدم إدخال معلومات حساسة على أجهزة غير مأمنة.
WhatsApp cannot be trusted https://t.co/3gdNxZOLLy
— Elon Musk (@elonmusk) May 9, 2023
