ناظورسيتي/تمسمان
تعتمد مجموعة من الضيعات الفلاحية الصغيرة المتواجدة بجماعة تمسمان على المياه السطحية لواد أمقرا ن لتغطية إحتاجاتها من المياه السقوية بعد موسم شبه جاف أًثر بالسلب على مجموعة من المنتوجات الفلاحية بالمنطقة .
هذه الضيعات الفلاحية الصغيرة المتواجدة على طول الوادي تعود ملكيتها لصغار الفلاحين بالمنطقة الذين يقوم بزراعة وغرس بعض الخضروات كالبطاطس والطماطم والذرة وغيرها من المغروسات الموسمية للاكتفاء الذاتي فقط أو لتسويقها في الأسواق المحلية خصوصا في السوق الأسبوعي خميس تمسمان أو السوق اليومي بكرونة و يعتمدون بذلك على المياه السطحية للوادي عبر ربط ضيعاتهم الفلاحية بأنابيب إسمنتية لنقل المياه إلى داخلها بالإضافة إلى استعمال البعض لمضخات كهربائية لضخ الماء في صهاريج وضعت لذات الغرض.
وتمتاز المياه السطحية والجوفية لهذا الوادي بالجودة والنقاء حيث تستعمل كمياه صالحة للشرب لبعض التجمعات السكنية بالمنطقة إلا أنه في الآونة الأخيرة لاحظ تراجع ملحوظ في نسبة مياه الوادي بسبب ارتفاع درجات الحرارة في الشهور الأخيرة وزيادة استهلاك هذه المادة الحيوية بشكل كبير على مستوى المناطق المستفيدة من الربط بشبكة الماء الصالح للشرب بالجماعة.
وتجدر الإشارة إلى أن واد أمقران بتمسمان يمتد على طول آلالاف الكيلومترات، يخترق تراب أربع جماعات قروية بالمنطقة وتستعمل مياهه الجوفية جماعتي بودينار وتمسمان لتغطية احتياجات ساكنتها للماء الصالح للشرب عبر آبار حفرت لذات الغرض..
تعتمد مجموعة من الضيعات الفلاحية الصغيرة المتواجدة بجماعة تمسمان على المياه السطحية لواد أمقرا ن لتغطية إحتاجاتها من المياه السقوية بعد موسم شبه جاف أًثر بالسلب على مجموعة من المنتوجات الفلاحية بالمنطقة .
هذه الضيعات الفلاحية الصغيرة المتواجدة على طول الوادي تعود ملكيتها لصغار الفلاحين بالمنطقة الذين يقوم بزراعة وغرس بعض الخضروات كالبطاطس والطماطم والذرة وغيرها من المغروسات الموسمية للاكتفاء الذاتي فقط أو لتسويقها في الأسواق المحلية خصوصا في السوق الأسبوعي خميس تمسمان أو السوق اليومي بكرونة و يعتمدون بذلك على المياه السطحية للوادي عبر ربط ضيعاتهم الفلاحية بأنابيب إسمنتية لنقل المياه إلى داخلها بالإضافة إلى استعمال البعض لمضخات كهربائية لضخ الماء في صهاريج وضعت لذات الغرض.
وتمتاز المياه السطحية والجوفية لهذا الوادي بالجودة والنقاء حيث تستعمل كمياه صالحة للشرب لبعض التجمعات السكنية بالمنطقة إلا أنه في الآونة الأخيرة لاحظ تراجع ملحوظ في نسبة مياه الوادي بسبب ارتفاع درجات الحرارة في الشهور الأخيرة وزيادة استهلاك هذه المادة الحيوية بشكل كبير على مستوى المناطق المستفيدة من الربط بشبكة الماء الصالح للشرب بالجماعة.
وتجدر الإشارة إلى أن واد أمقران بتمسمان يمتد على طول آلالاف الكيلومترات، يخترق تراب أربع جماعات قروية بالمنطقة وتستعمل مياهه الجوفية جماعتي بودينار وتمسمان لتغطية احتياجات ساكنتها للماء الصالح للشرب عبر آبار حفرت لذات الغرض..