حسن الرامي
لاحظ المدعوون إلى ضمن الندوة المنظمة بمقر هيئة المحامين بالرباط، والتي شارك فيها والد ناصر الزفزافي القائد الميداني لحراك الريف، تحت عنوان "السلطة والريف ومآلات الحراك"، عدم تمكن الأخير من حبس دموعه وهو يدلي بمداخلاته.
ومن جملة ما صرح به أحمد الزفزافي ضمن الندوة التي نظمتها "اللجنة الوطنية لدعم حراك الريف ومطالبه العادلة"، قوله "شاءت الأقدار أن يكون سيناريو حراك الريف الآخير له شبيه بالأحداث التي عرفتها المنطقة سنتي 1959 و 1984".
وأضاف المتحدث "أن ساكنة الريف حاولت تناسي الجرائم ضد الإنسانية التي حدثث سنة 1959 بعد أن أقدم عامل الإقليم على إطلاق أول رصاصة لتنطلق بعدها حملة ممنهجة من إغتيالات وقتل الرضع وبقر بطون الحاملات".
وتساءل والد الزفزافي "ألم يكن نفس السينايو ؟ ألم تكن الدولة على علم بالمشاكل التي يعانيها المجتمع؟، وكان الحراك عفويا بقيادة خيرة شباب الريف معتقدين ان حراكهم سيعم الوطن".
لاحظ المدعوون إلى ضمن الندوة المنظمة بمقر هيئة المحامين بالرباط، والتي شارك فيها والد ناصر الزفزافي القائد الميداني لحراك الريف، تحت عنوان "السلطة والريف ومآلات الحراك"، عدم تمكن الأخير من حبس دموعه وهو يدلي بمداخلاته.
ومن جملة ما صرح به أحمد الزفزافي ضمن الندوة التي نظمتها "اللجنة الوطنية لدعم حراك الريف ومطالبه العادلة"، قوله "شاءت الأقدار أن يكون سيناريو حراك الريف الآخير له شبيه بالأحداث التي عرفتها المنطقة سنتي 1959 و 1984".
وأضاف المتحدث "أن ساكنة الريف حاولت تناسي الجرائم ضد الإنسانية التي حدثث سنة 1959 بعد أن أقدم عامل الإقليم على إطلاق أول رصاصة لتنطلق بعدها حملة ممنهجة من إغتيالات وقتل الرضع وبقر بطون الحاملات".
وتساءل والد الزفزافي "ألم يكن نفس السينايو ؟ ألم تكن الدولة على علم بالمشاكل التي يعانيها المجتمع؟، وكان الحراك عفويا بقيادة خيرة شباب الريف معتقدين ان حراكهم سيعم الوطن".