ناظورسيتي - متابعة
تمكنت عائلات معتقلي حراك الريف، اليوم الجمعة، من زيارة أبنائها بسجن "راس الما" بفاس، أيـاما عقب تعليق المندوبية للعقوبات الصادرة في حقهم.
وكشف أحمد الزفزافي، والد "قائد حراك الريف" ناصر الزفزافي، في تصريح له، أن العائلات تمكنت اليوم من لقاء المعتقلين، الذي بدوا في وضع صحي جيد لم يتأثر بشكل كبير بإضرابهم عن الطعام ل12يوما، ومعنوياتهم جد مرتفعة، بعد تجميع المعتقلين الستة القابعين بسجن راس الما في زنزانة واحدة.
وأوضح الزفزافي الأب، أن المعتقلين الستة، لم يظهروا أثناء الزيارة، معاناتهم من أي آثار صحية أو نفسية سيئة أو تدعوا للقلق، خاصة بعد قضاءهم ل12 يوما مضربين عن الطعام وفي ظروف اعتقال جد سيئة في زنزانات مظلمة تفتقر لأبسط الشروط.
وكان المعتقلون على خلفية حراك الريف بسجن راس الما بفاس، قد وزعوا بداية شهر نونبر الجاري على مجموعة من السجون، وتمت معاقبتهم بحرمانهم من الاتصالات والزيارات، ووضعهم في “الكاشو”، بعد تسريب تسجيل صوتي لناصر الزفزافي، تسبب في إعفاء مدير السجن وإحالة ثلاثة موظفين على المجلس التأديبي، قبل أن تعلق المندوبية العقوبات الصادرة في حقهم، وتستجيب لمطالبهم بإعادة تجمعيهم من جديد بنفس السجن.
تمكنت عائلات معتقلي حراك الريف، اليوم الجمعة، من زيارة أبنائها بسجن "راس الما" بفاس، أيـاما عقب تعليق المندوبية للعقوبات الصادرة في حقهم.
وكشف أحمد الزفزافي، والد "قائد حراك الريف" ناصر الزفزافي، في تصريح له، أن العائلات تمكنت اليوم من لقاء المعتقلين، الذي بدوا في وضع صحي جيد لم يتأثر بشكل كبير بإضرابهم عن الطعام ل12يوما، ومعنوياتهم جد مرتفعة، بعد تجميع المعتقلين الستة القابعين بسجن راس الما في زنزانة واحدة.
وأوضح الزفزافي الأب، أن المعتقلين الستة، لم يظهروا أثناء الزيارة، معاناتهم من أي آثار صحية أو نفسية سيئة أو تدعوا للقلق، خاصة بعد قضاءهم ل12 يوما مضربين عن الطعام وفي ظروف اعتقال جد سيئة في زنزانات مظلمة تفتقر لأبسط الشروط.
وكان المعتقلون على خلفية حراك الريف بسجن راس الما بفاس، قد وزعوا بداية شهر نونبر الجاري على مجموعة من السجون، وتمت معاقبتهم بحرمانهم من الاتصالات والزيارات، ووضعهم في “الكاشو”، بعد تسريب تسجيل صوتي لناصر الزفزافي، تسبب في إعفاء مدير السجن وإحالة ثلاثة موظفين على المجلس التأديبي، قبل أن تعلق المندوبية العقوبات الصادرة في حقهم، وتستجيب لمطالبهم بإعادة تجمعيهم من جديد بنفس السجن.