ناظورسيتي: ع. الحدادي
في افتتاحه للاحتفاء الذي أقيم بمقر الجهة بمناسبة الذكرى العاشرة لإعطاء انطلاقة المبادرة الوطنية للتنمية البشرية تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة، وبعد تلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم، أشاد والي الجهة السيد جلول صمصم بهذه المبادرة باعتبارها مشروعا مجتمعيا متميزا، مؤكدا على أهمية ما حققته على مستوى إقليم الحسيمة بلغة الأرقام بنحو 500 مشروعا بتكلفة مالية تخطت 800 مليون درهم، واستفادت منها 130 ألف نسمة .
وفي السياق نفسه، وبحضور رئيس جهة تازة الحسيمة تاونات،رئيس المجلس الإقليمي، برلمانيون، رؤساء الجماعات الحضرية والقروية، فعاليات مدنية، رؤساء المصالح الخارجية الجهوية والإقليمية، سلطات مدنية وعسكرية، اعتبرها السيد الوالي بمثابة مشروع مجتمعي يتميز عن باقي البرامج التنموية من حيث كونه ينطلق من الواقع، وأنها تخطت الحدود الوطنية اذ أصبحت نموذجا ومشروعا للتنمية يحتذى به على المستوى الدولي . مبنية على مقاربة تشاركية واسعة في التشخيص وبلورة المشاريع، وانه يتميز من حيث الفئات والمناطق المستهدفة، والتي هي في وضع الهشاشة والتهميش، كما نوه السيد الوالي بمجهودات كافة المتدخلين لإنجاح هذا الورش الملكي الكبير .
وكان الاحتفال بالذكرى مناسبة للإدلاء بشهادات حية للفئات المستهدفة والمستفيدة التي أبانت في مجملها عن اعتزازها وافتخارها بما حققوه بفضل المبادرة التي فتحت لهم أفاقا جديدة وواعدة ومهدت لهم الطريق للتطوير وتنمية الأنشطة التي يزاولونها، إضافة ما حققته على مستوى البنيات التحتية السوسيو ثقافية والرياضية والأنشطة المدرة للدخل التي كشف عنها شريط وثائقي عرض بالمناسبة.
في افتتاحه للاحتفاء الذي أقيم بمقر الجهة بمناسبة الذكرى العاشرة لإعطاء انطلاقة المبادرة الوطنية للتنمية البشرية تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة، وبعد تلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم، أشاد والي الجهة السيد جلول صمصم بهذه المبادرة باعتبارها مشروعا مجتمعيا متميزا، مؤكدا على أهمية ما حققته على مستوى إقليم الحسيمة بلغة الأرقام بنحو 500 مشروعا بتكلفة مالية تخطت 800 مليون درهم، واستفادت منها 130 ألف نسمة .
وفي السياق نفسه، وبحضور رئيس جهة تازة الحسيمة تاونات،رئيس المجلس الإقليمي، برلمانيون، رؤساء الجماعات الحضرية والقروية، فعاليات مدنية، رؤساء المصالح الخارجية الجهوية والإقليمية، سلطات مدنية وعسكرية، اعتبرها السيد الوالي بمثابة مشروع مجتمعي يتميز عن باقي البرامج التنموية من حيث كونه ينطلق من الواقع، وأنها تخطت الحدود الوطنية اذ أصبحت نموذجا ومشروعا للتنمية يحتذى به على المستوى الدولي . مبنية على مقاربة تشاركية واسعة في التشخيص وبلورة المشاريع، وانه يتميز من حيث الفئات والمناطق المستهدفة، والتي هي في وضع الهشاشة والتهميش، كما نوه السيد الوالي بمجهودات كافة المتدخلين لإنجاح هذا الورش الملكي الكبير .
وكان الاحتفال بالذكرى مناسبة للإدلاء بشهادات حية للفئات المستهدفة والمستفيدة التي أبانت في مجملها عن اعتزازها وافتخارها بما حققوه بفضل المبادرة التي فتحت لهم أفاقا جديدة وواعدة ومهدت لهم الطريق للتطوير وتنمية الأنشطة التي يزاولونها، إضافة ما حققته على مستوى البنيات التحتية السوسيو ثقافية والرياضية والأنشطة المدرة للدخل التي كشف عنها شريط وثائقي عرض بالمناسبة.