ناظورسيتي: متابعة
أصدر والي جهة الشرق عامل عمالة وجدة – أنجاد قرارًا رسميًا يمنع التنقل الجماعي لجماهير فريق الاتحاد الإسلامي الوجدي إلى مدينة الناظور، وذلك لحضور مباراة فريقهم أمام نادي الهلال الرياضي الناظوري، المقررة يوم الأحد 30 مارس 2025 بالملعب البلدي، ضمن منافسات كأس العرش.
ويأتي هذا القرار في إطار التدابير الأمنية الرامية إلى الحفاظ على النظام العام وتفادي أي اضطرابات قد تنجم عن تنقل أعداد كبيرة من المشجعين.
أصدر والي جهة الشرق عامل عمالة وجدة – أنجاد قرارًا رسميًا يمنع التنقل الجماعي لجماهير فريق الاتحاد الإسلامي الوجدي إلى مدينة الناظور، وذلك لحضور مباراة فريقهم أمام نادي الهلال الرياضي الناظوري، المقررة يوم الأحد 30 مارس 2025 بالملعب البلدي، ضمن منافسات كأس العرش.
ويأتي هذا القرار في إطار التدابير الأمنية الرامية إلى الحفاظ على النظام العام وتفادي أي اضطرابات قد تنجم عن تنقل أعداد كبيرة من المشجعين.
وقد استند القرار إلى مجموعة من القوانين المنظمة للتجمعات والتنقلات الجماهيرية، حيث شددت السلطات على أن المنع يشمل جميع وسائل النقل الجماعي، سواء كانت منظمة من قبل الجمعيات والهيئات الرياضية أو عبر وسائل النقل الخاصة التي تستهدف التنقل الجماعي نحو الناظور.
ويأتي ذلك عقب اجتماع أمني خلص إلى ضرورة اتخاذ إجراءات احترازية لضمان مرور هذه المباراة في أجواء آمنة.
وأكدت السلطات أن القرار جاء نتيجة لتقييم الوضع الأمني، ولهذا، رأت الجهات المختصة أن منع التنقل الجماعي هو الحل الأمثل لتفادي أي حوادث محتملة قد تؤثر على السير العادي للمباراة أو تهدد سلامة الجماهير والممتلكات العامة والخاصة.
ودعت السلطات المحلية كافة الجماهير إلى احترام القرار والالتزام به، محذرة من أن أي محاولة لخرقه ستواجه بتطبيق صارم للإجراءات القانونية المعمول بها. كما أكدت أن المصالح الأمنية ستسهر على تنفيذ القرار عبر مراقبة جميع نقاط العبور لضمان عدم تنظيم أي رحلات جماعية باتجاه الناظور.
وقد أثار القرار ردود فعل متباينة في الأوساط الرياضية، حيث يرى البعض أنه إجراء ضروري للحفاظ على الأمن وتجنب الفوضى، بينما يعتبره آخرون تقييدًا لحق الجماهير في التنقل وتشجيع فرقها.
ويأتي ذلك عقب اجتماع أمني خلص إلى ضرورة اتخاذ إجراءات احترازية لضمان مرور هذه المباراة في أجواء آمنة.
وأكدت السلطات أن القرار جاء نتيجة لتقييم الوضع الأمني، ولهذا، رأت الجهات المختصة أن منع التنقل الجماعي هو الحل الأمثل لتفادي أي حوادث محتملة قد تؤثر على السير العادي للمباراة أو تهدد سلامة الجماهير والممتلكات العامة والخاصة.
ودعت السلطات المحلية كافة الجماهير إلى احترام القرار والالتزام به، محذرة من أن أي محاولة لخرقه ستواجه بتطبيق صارم للإجراءات القانونية المعمول بها. كما أكدت أن المصالح الأمنية ستسهر على تنفيذ القرار عبر مراقبة جميع نقاط العبور لضمان عدم تنظيم أي رحلات جماعية باتجاه الناظور.
وقد أثار القرار ردود فعل متباينة في الأوساط الرياضية، حيث يرى البعض أنه إجراء ضروري للحفاظ على الأمن وتجنب الفوضى، بينما يعتبره آخرون تقييدًا لحق الجماهير في التنقل وتشجيع فرقها.