ناظورسيتي – مولاي رشيد زناي:
لازالت الإعتداءات العنصرية، للحرس المدني الإسباني بمعبر بني أنصار، ضد المواطنين المغاربة، في تزايد مستمر، بحيث تعلق الأمر، هذه المرة، بأسرة ناظورية، حاولت العبور إلى مليلية، قبل أن تتفاجأ بإعتداء عنصري وقوي من طرف العناصر الأمنية الإسبانية.
الأسرة إستنكرت هذا التصرف العدواني، الذي مورس عليهم، من خلال الضرب والشتم والقذف، بحيث يدل ذلك على شيء واحد، ألا وهو إستمرار التمييز العنصري من طرف عناصر الحرس المدني ضد المواطنين المغاربة، وسط غياب تام للحكومة المغربية حول هذا الوضع المزري، وعن خرق الإتفاقية التي أبرمت بين الحكومة الإسبانية والمغربية حول الأمان والسلم، وعدم التمييز العنصري بالأجناس.
لازالت الإعتداءات العنصرية، للحرس المدني الإسباني بمعبر بني أنصار، ضد المواطنين المغاربة، في تزايد مستمر، بحيث تعلق الأمر، هذه المرة، بأسرة ناظورية، حاولت العبور إلى مليلية، قبل أن تتفاجأ بإعتداء عنصري وقوي من طرف العناصر الأمنية الإسبانية.
الأسرة إستنكرت هذا التصرف العدواني، الذي مورس عليهم، من خلال الضرب والشتم والقذف، بحيث يدل ذلك على شيء واحد، ألا وهو إستمرار التمييز العنصري من طرف عناصر الحرس المدني ضد المواطنين المغاربة، وسط غياب تام للحكومة المغربية حول هذا الوضع المزري، وعن خرق الإتفاقية التي أبرمت بين الحكومة الإسبانية والمغربية حول الأمان والسلم، وعدم التمييز العنصري بالأجناس.