حسن بنجلالي
برزت خلال السنوات الأخيرة في الوسط التربوي بمجموعة من المؤسسات التعليمية ظاهرة الاهتمام والحرص على جمالية القسم كفضاء تربوي من خلال تزينه والإبداع في ذلك، "تعزيزا لجوانب التميز و حسن الأداء ، وتماشيا مع كل المذكرات الوزارية المتعلقة بالاعتناء بفضاءات المؤسسات التعليمية"، كما جاء في مقال سابق حول إحدى حالات هذه المبادرات القيمة.
أما الحالة التي نتوقف عندها فتتعلق بالأستاذة (البنى بوخو) أستاذة التعليم الابتدائي بجماعة إيت شيكار التابعة لنيابة التعليم بالناظور، والتي تعكس الحرص والابداع في جعل فضاء القسم التربوي يستجيب المعايير الجمالية والأريحية بشكل يساعد الناشئة والمتعلم على التأقلم معه وتكسير الحواجز النفسية المفترضة.
برزت خلال السنوات الأخيرة في الوسط التربوي بمجموعة من المؤسسات التعليمية ظاهرة الاهتمام والحرص على جمالية القسم كفضاء تربوي من خلال تزينه والإبداع في ذلك، "تعزيزا لجوانب التميز و حسن الأداء ، وتماشيا مع كل المذكرات الوزارية المتعلقة بالاعتناء بفضاءات المؤسسات التعليمية"، كما جاء في مقال سابق حول إحدى حالات هذه المبادرات القيمة.
أما الحالة التي نتوقف عندها فتتعلق بالأستاذة (البنى بوخو) أستاذة التعليم الابتدائي بجماعة إيت شيكار التابعة لنيابة التعليم بالناظور، والتي تعكس الحرص والابداع في جعل فضاء القسم التربوي يستجيب المعايير الجمالية والأريحية بشكل يساعد الناشئة والمتعلم على التأقلم معه وتكسير الحواجز النفسية المفترضة.