ناظورسيتي | متابعة
یبدو أن إسم الیاس العماري الذي تردد صداه بقوة أمس الثلاثاء بردھات محكمة الاستئناف بالدار البیضاء، خلال جلسة محاكمة معتقلي الحسیمة، سیتردد بشكل أكثر عند الاستماع إلى ھؤلاء المعتقلین من قبل ھیئة الحكم، فقد كشفت وثائق الملف أن الزفزافي ردد اسم العماري أكثر من مرة حین مثوله عند قاضي التحقیق الذي أحال ملفه على الجلسة العامة.
وبحسب قرار الإحالة فان جلسة التحقیق التفصیلي التي كان المحامي عبد العزیز النویضي حاضرا فیھا وینوب عن الزفزافي، أخبر ھذا الأخیر قاضي التحقیق بأن ھناك أطراف لم تكن ترغب في استمرار الحراك وكانوا یضغطون علیه لوقف الحراك من بینھم رئیس المجلس الإقلیمي للحسیمة وھو منتمي لحزب الأصالة والمعاصرة.
كما ذكر الزفزافي في محضر الاستنطاق التفصیلي الذي یعد وثیقة رسمیة حسب ما روجته بعض الجهات، الوزراء المعنیین بالقطاعات المھمشة في الإقلیم على رأسھم وزیر الصید البحري ووزیر التعلیم والصحة ورئیس الحكومة السابق عبد الإله بن كیران وإلیاس العماري، وقال الزفزافي في حق ھؤلاء "انكشفت نوایاھم وكذبھم على جلالة الملك وقد خرج للحراك قصد فضحھم وكشف الحقیقة لجلالة الملك.. ھؤلاء جزء من الأزمة ولا یمكنھم أن یكونوا جزءا من الحل".
یبدو أن إسم الیاس العماري الذي تردد صداه بقوة أمس الثلاثاء بردھات محكمة الاستئناف بالدار البیضاء، خلال جلسة محاكمة معتقلي الحسیمة، سیتردد بشكل أكثر عند الاستماع إلى ھؤلاء المعتقلین من قبل ھیئة الحكم، فقد كشفت وثائق الملف أن الزفزافي ردد اسم العماري أكثر من مرة حین مثوله عند قاضي التحقیق الذي أحال ملفه على الجلسة العامة.
وبحسب قرار الإحالة فان جلسة التحقیق التفصیلي التي كان المحامي عبد العزیز النویضي حاضرا فیھا وینوب عن الزفزافي، أخبر ھذا الأخیر قاضي التحقیق بأن ھناك أطراف لم تكن ترغب في استمرار الحراك وكانوا یضغطون علیه لوقف الحراك من بینھم رئیس المجلس الإقلیمي للحسیمة وھو منتمي لحزب الأصالة والمعاصرة.
كما ذكر الزفزافي في محضر الاستنطاق التفصیلي الذي یعد وثیقة رسمیة حسب ما روجته بعض الجهات، الوزراء المعنیین بالقطاعات المھمشة في الإقلیم على رأسھم وزیر الصید البحري ووزیر التعلیم والصحة ورئیس الحكومة السابق عبد الإله بن كیران وإلیاس العماري، وقال الزفزافي في حق ھؤلاء "انكشفت نوایاھم وكذبھم على جلالة الملك وقد خرج للحراك قصد فضحھم وكشف الحقیقة لجلالة الملك.. ھؤلاء جزء من الأزمة ولا یمكنھم أن یكونوا جزءا من الحل".