و م ع
تمكنت مصالح ولاية أمن وجدة في أقل من أسبوعين من توقيف 770 شخصا للاشتباه في تورطهم في قضايا جنائية وجنحية مختلفة، بعدما اصبحت عاصمة الشرق تعيش على إيقاع الجريمة هذه الأيام، مع ارتفاع البطالة في المدينة وانتشار الإدمان على الأقراص المهلوسة التي تصل من الجارة الجزائر.
و ذكرت مصادر أمنية، أن من بين الأشخاص الموقوفين بمختلف المدن التابعة لدائرة نفوذها الترابي يوجد 190 شخصا من المبحوث عنهم٬ مشيرة إلى أن هذه المصالح تمكنت أيضا من إخضاع ما يفوق 4720 شخصا لتحقيق الهوية.
وأضافت أنه تم أيضا خلال هذه الفترة الممتدة ما بين 3 و 13 دجنبر الجاري حجز كميات من المخدرات منها51 ونصف كيلوغراما من "الكيف" وأزيد من كيلوغرامين ونصف من "طابا" ومن مخدر الشيرا وما يقارب 1950 قنينة من الخمور و300 علبة من السجائر المهربة بالإضافة إلى 10 جرعات من الهروين و 40 قرصا طبيا مخدرا وحوالي 40 من السجائر الممزوجة بالكيف.
كما تم حجز كميات أخرى من مختلف المواد المهربة بما في ذلك على الخصوص أكثر من 11 طنا و 480 لترا من البنزين المهرب من الجزائر و 58 برميلا فارغا يستعمل في تهريب هذه المادة.
تمكنت مصالح ولاية أمن وجدة في أقل من أسبوعين من توقيف 770 شخصا للاشتباه في تورطهم في قضايا جنائية وجنحية مختلفة، بعدما اصبحت عاصمة الشرق تعيش على إيقاع الجريمة هذه الأيام، مع ارتفاع البطالة في المدينة وانتشار الإدمان على الأقراص المهلوسة التي تصل من الجارة الجزائر.
و ذكرت مصادر أمنية، أن من بين الأشخاص الموقوفين بمختلف المدن التابعة لدائرة نفوذها الترابي يوجد 190 شخصا من المبحوث عنهم٬ مشيرة إلى أن هذه المصالح تمكنت أيضا من إخضاع ما يفوق 4720 شخصا لتحقيق الهوية.
وأضافت أنه تم أيضا خلال هذه الفترة الممتدة ما بين 3 و 13 دجنبر الجاري حجز كميات من المخدرات منها51 ونصف كيلوغراما من "الكيف" وأزيد من كيلوغرامين ونصف من "طابا" ومن مخدر الشيرا وما يقارب 1950 قنينة من الخمور و300 علبة من السجائر المهربة بالإضافة إلى 10 جرعات من الهروين و 40 قرصا طبيا مخدرا وحوالي 40 من السجائر الممزوجة بالكيف.
كما تم حجز كميات أخرى من مختلف المواد المهربة بما في ذلك على الخصوص أكثر من 11 طنا و 480 لترا من البنزين المهرب من الجزائر و 58 برميلا فارغا يستعمل في تهريب هذه المادة.