عن موقع لكم
مع استمرار تصاعد الاحتجاجات في الحسيمة، التي تشهد تغطية إعلامية دولية واسعة، استدعت وزارة الداخلية، العديد من الصحفيين العاملين في المغرب، مع وكالات الأنباء أو وسائل الإعلام الدولية.
وأورد موقع "هافتينتونغ مغرب"، أن أحد أعضاء ديوان وزير الداخلية عبد الوافي لفيت، استدعى مجموعة من الصحفيين، يشتغلون لوكالات ووسائل إعلام دولية، وطالبهم بالتهدئة في تغطية أحداث حراك الريف.
وفي نفس السياق، علم موقع "لكم"، ان عبد الإله التهاني، مدير الاعلام والعلاقات العامة في وزارة الاتصال، اتصل بمجموعة من الصحفيين، الذين يشتغلون لقنوات أجنبية بالمغرب، وطالبهم بعدم السفر للحسيمة لتغطية أحداث الحسيمة.
وحسب نفس المصادر، فقد قررت وزارة الاتصال منع تصوير قناة "فرانس 24" العربية، لحلقة حول حراك الريف، كان من المنتظر ان ينشطها الصحفي المغربي بالقناة جمال بودومة، بعد أن قرر تصويرها بالرباط، اليوم الجمعة 09 يونيو الجاري.
ويشار أن منظمة "مراسلون بلا حدود" سبق وأن أصدرت بلاغا، جاء فيه "يجد الصحفيون والمواطنون-الصحفيون أنفسهم مستهدفين من قبل السلطات المحلية كلما حاولوا تغطية الأحداث التي تشهدها المنطقة".
وقالت المنظمة إنها وثقت حتى الآن ما لا يقل عن اعتقالين اثنين وثلاث حالات اختفاء، بينما تم طرد صحافي جزائري، متسائلة: "هل تحاول السلطات المغربية التعتيم على أحداث منطقة الريف؟".
مع استمرار تصاعد الاحتجاجات في الحسيمة، التي تشهد تغطية إعلامية دولية واسعة، استدعت وزارة الداخلية، العديد من الصحفيين العاملين في المغرب، مع وكالات الأنباء أو وسائل الإعلام الدولية.
وأورد موقع "هافتينتونغ مغرب"، أن أحد أعضاء ديوان وزير الداخلية عبد الوافي لفيت، استدعى مجموعة من الصحفيين، يشتغلون لوكالات ووسائل إعلام دولية، وطالبهم بالتهدئة في تغطية أحداث حراك الريف.
وفي نفس السياق، علم موقع "لكم"، ان عبد الإله التهاني، مدير الاعلام والعلاقات العامة في وزارة الاتصال، اتصل بمجموعة من الصحفيين، الذين يشتغلون لقنوات أجنبية بالمغرب، وطالبهم بعدم السفر للحسيمة لتغطية أحداث الحسيمة.
وحسب نفس المصادر، فقد قررت وزارة الاتصال منع تصوير قناة "فرانس 24" العربية، لحلقة حول حراك الريف، كان من المنتظر ان ينشطها الصحفي المغربي بالقناة جمال بودومة، بعد أن قرر تصويرها بالرباط، اليوم الجمعة 09 يونيو الجاري.
ويشار أن منظمة "مراسلون بلا حدود" سبق وأن أصدرت بلاغا، جاء فيه "يجد الصحفيون والمواطنون-الصحفيون أنفسهم مستهدفين من قبل السلطات المحلية كلما حاولوا تغطية الأحداث التي تشهدها المنطقة".
وقالت المنظمة إنها وثقت حتى الآن ما لا يقل عن اعتقالين اثنين وثلاث حالات اختفاء، بينما تم طرد صحافي جزائري، متسائلة: "هل تحاول السلطات المغربية التعتيم على أحداث منطقة الريف؟".