متابعة
أظهرت إحصائيات وزارة الداخلية الألمانية أن هذه الأخيرة قامت خلال الشهور الأربعة الأولى لهذا العام بـ25 عملية ترحيل لاجئين باتجاه المغرب، مقابل 35 عملية ترحيل إلى الجزائر، فيما كانت نتائج الترحيل إلى تونس أفضل، إذ تم حتى نهاية شهر ماي الماضي ترحيل 50 شخصا، بما يمثل ثلاثة أضعاف عدد العام الماضي.
وأشارت مصادر إعلام ألمانية إلى أن عدد عمليات الترحيل نحو المغرب انخفضت خلال هذا العام بشكل واضح، نتيجة مجموعة من العوامل على رأسها صعوبة تحديد هوية المواطنين المغاربة، يضاف إليها التعقيدات المتصلة بعملية الترحيل نفسها على متن الطائرة، إذ أن المغرب يرغب في أن يتم ذلك فقط عبر رحلات جوية عادية على متن الخطوط الجوية الملكية المغربية، كما هو الحال في العديد من الدول، فيما يبقى ربان الطائرة هو سيد الأمر في إتمام عملية الترحيل بالطائرة، إذ بإمكانه رفض عملية الترحيل في حالة ما أبدى المواطن المرحل رفضه لعملية الترحيل.
أظهرت إحصائيات وزارة الداخلية الألمانية أن هذه الأخيرة قامت خلال الشهور الأربعة الأولى لهذا العام بـ25 عملية ترحيل لاجئين باتجاه المغرب، مقابل 35 عملية ترحيل إلى الجزائر، فيما كانت نتائج الترحيل إلى تونس أفضل، إذ تم حتى نهاية شهر ماي الماضي ترحيل 50 شخصا، بما يمثل ثلاثة أضعاف عدد العام الماضي.
وأشارت مصادر إعلام ألمانية إلى أن عدد عمليات الترحيل نحو المغرب انخفضت خلال هذا العام بشكل واضح، نتيجة مجموعة من العوامل على رأسها صعوبة تحديد هوية المواطنين المغاربة، يضاف إليها التعقيدات المتصلة بعملية الترحيل نفسها على متن الطائرة، إذ أن المغرب يرغب في أن يتم ذلك فقط عبر رحلات جوية عادية على متن الخطوط الجوية الملكية المغربية، كما هو الحال في العديد من الدول، فيما يبقى ربان الطائرة هو سيد الأمر في إتمام عملية الترحيل بالطائرة، إذ بإمكانه رفض عملية الترحيل في حالة ما أبدى المواطن المرحل رفضه لعملية الترحيل.