ناظورسيتي: و م ع
فندت وزارة الصحة ما جاء في شريط فيديو نشره أحد المنابر الإعلامية الإلكترونية يوم 27 شتنبر الماضي تحت عنوان (مريض توفي داخل المستشفى حيث كان يقيم مند 15 يوما).
وأكدت الوزارة نقلا عن إدارة مستشفى ابن رشد بالدارالبيضاء، أن “المتوفى المجهول الهوية لم يكن مريضا أو نزيلا بأية مصلحة كما جاء في الفيديو، إضافة إلى أنه لم يكن بحوزته أية وثيقة تفيد تقيده بأية مصلحة من مصالح المستشفى (موعد أو وثيقة ذيلية…)، كما أنه لم يكن يتوفر على بطاقة أو أية ورقة رسمية تثبت هويته”.
وأضافت أن المعني بالأمر لم يكن بأي حال من الأحوال متواجدا بالمستشفى أو بأحد مصالحه مدة 15 يوما كما جاء في الشريط.
إلا أنه يوم 25 شتنبر الماضي ، تؤكد إدارة المستشفى، فوجئ المتوفى بوعكة صحية وضعته في حالة حرجة، نقل على إثرها في الحين إلى مصلحة استقبال المستعجلات، ثم أدخل إلى غرفة العناية المركزة تحت رقم 30346/17 ، مشيرة إلى أن المنية أدركته رغم المجهودات المبذولة من طرف الطاقم الطبي من أجل إنقاذه
فندت وزارة الصحة ما جاء في شريط فيديو نشره أحد المنابر الإعلامية الإلكترونية يوم 27 شتنبر الماضي تحت عنوان (مريض توفي داخل المستشفى حيث كان يقيم مند 15 يوما).
وأكدت الوزارة نقلا عن إدارة مستشفى ابن رشد بالدارالبيضاء، أن “المتوفى المجهول الهوية لم يكن مريضا أو نزيلا بأية مصلحة كما جاء في الفيديو، إضافة إلى أنه لم يكن بحوزته أية وثيقة تفيد تقيده بأية مصلحة من مصالح المستشفى (موعد أو وثيقة ذيلية…)، كما أنه لم يكن يتوفر على بطاقة أو أية ورقة رسمية تثبت هويته”.
وأضافت أن المعني بالأمر لم يكن بأي حال من الأحوال متواجدا بالمستشفى أو بأحد مصالحه مدة 15 يوما كما جاء في الشريط.
إلا أنه يوم 25 شتنبر الماضي ، تؤكد إدارة المستشفى، فوجئ المتوفى بوعكة صحية وضعته في حالة حرجة، نقل على إثرها في الحين إلى مصلحة استقبال المستعجلات، ثم أدخل إلى غرفة العناية المركزة تحت رقم 30346/17 ، مشيرة إلى أن المنية أدركته رغم المجهودات المبذولة من طرف الطاقم الطبي من أجل إنقاذه