ناظورسيتي | متابعة
أعلن وزير الصحة، أنس الدكالي أمس الخميس عن الانطلاقة الرسمية لعملية "رعاية" 2018-2019، والتي تهدف إلى "توفير الرعاية اللازمة لساكنة المناطق المتضررة بفعل موجات البرد والتساقطات الثلجية".
وكشفت الدكالي أن هذه الحملة تستهدف 28 إقليما منتميا إلى 7 جهات وهي: 1 جهة طنجة تطوان الحسيمة : شفشاون- العرائش – وزان-الحسيمة، 2 الجهة الشرقية: الدريوش - فجيج- تاوريرت – وجدة أنجاد- جرادة– جرسيف، 3 جهة بني ملال خنيفرة: بني ملال- أزيلال- خنيفرة، 4 جهة درعة تافيلات: ميدلت- ورزازات- تنغير- زاكورة – الراشيدية، 5 جهة فاس مكناس : بولمان- صفرو- إيفران- تازة- تاونات، 6 جهة سوس ماسة : تارودانت – اشتوكة آيت باها – طاطا، 7 جهة مراكش أسفي : الحوز – شيشاوة".
وتروم هذه العملية إلى "ضمان استجابة ملائمة لحاجيات ساكنة المناطق المعزولة بالوسط القروي والمتضررة بفعل موجات البرد والتساقطات الثلجية عبر توفير خدمات صحية للقرب، وخاصة تعزيز الخدمات الصحية الأساسية، الوقائية والتوعوية المقدمة على مستوى المراكز الصحية، وتكثيف أنشطة الوحدات الطبية المتنقلة في نقاط لتجمع الساكنة محددة على مستوى هذه المناطق، مع ضمان التكفل بالحالات المرضية المرصودة بواسطة القوافل الطبية المتخصصة والمستشفيات المرجعية المحددة وكذا ضمان التكفل بالحالات المستعجلة".
وأكد أنس الدكالي أنه "ستتم تعبئة غلاف مالي قدره 5 ملايين درهم كميزانية استثنائية بالإضافة إلى الميزانية الإقليمية السنوية لتوفير الأدوية والمواد الصحية، كما سيتم رصد غلاف مالي قدره 800.000 درهم كميزانية استثنائية من طرف المصالح المركزية لوزارة الصحة لتغطية الحاجيات من الوقود وصيانة الوحدات المتنقلة.
أعلن وزير الصحة، أنس الدكالي أمس الخميس عن الانطلاقة الرسمية لعملية "رعاية" 2018-2019، والتي تهدف إلى "توفير الرعاية اللازمة لساكنة المناطق المتضررة بفعل موجات البرد والتساقطات الثلجية".
وكشفت الدكالي أن هذه الحملة تستهدف 28 إقليما منتميا إلى 7 جهات وهي: 1 جهة طنجة تطوان الحسيمة : شفشاون- العرائش – وزان-الحسيمة، 2 الجهة الشرقية: الدريوش - فجيج- تاوريرت – وجدة أنجاد- جرادة– جرسيف، 3 جهة بني ملال خنيفرة: بني ملال- أزيلال- خنيفرة، 4 جهة درعة تافيلات: ميدلت- ورزازات- تنغير- زاكورة – الراشيدية، 5 جهة فاس مكناس : بولمان- صفرو- إيفران- تازة- تاونات، 6 جهة سوس ماسة : تارودانت – اشتوكة آيت باها – طاطا، 7 جهة مراكش أسفي : الحوز – شيشاوة".
وتروم هذه العملية إلى "ضمان استجابة ملائمة لحاجيات ساكنة المناطق المعزولة بالوسط القروي والمتضررة بفعل موجات البرد والتساقطات الثلجية عبر توفير خدمات صحية للقرب، وخاصة تعزيز الخدمات الصحية الأساسية، الوقائية والتوعوية المقدمة على مستوى المراكز الصحية، وتكثيف أنشطة الوحدات الطبية المتنقلة في نقاط لتجمع الساكنة محددة على مستوى هذه المناطق، مع ضمان التكفل بالحالات المرضية المرصودة بواسطة القوافل الطبية المتخصصة والمستشفيات المرجعية المحددة وكذا ضمان التكفل بالحالات المستعجلة".
وأكد أنس الدكالي أنه "ستتم تعبئة غلاف مالي قدره 5 ملايين درهم كميزانية استثنائية بالإضافة إلى الميزانية الإقليمية السنوية لتوفير الأدوية والمواد الصحية، كما سيتم رصد غلاف مالي قدره 800.000 درهم كميزانية استثنائية من طرف المصالح المركزية لوزارة الصحة لتغطية الحاجيات من الوقود وصيانة الوحدات المتنقلة.