ناظور سيتي: متابعة
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الإثنين، عن تسجيل ارتفاع كبير في حالات الإصابة بالحصبة بالمغرب.
وأوضحت الوزارة في بلاغ لها، أن هذا الارتفاع يأتي في ظل سياق عالمي يتميز بزيادات كبيرة في عدد الحالات وانتشارها على الصعيد العالمي، بما في ذلك دول أوروبا وإفريقيا و الولايات المتحدة الأمريكية وعدد من المناطق الأخرى في العالم.
وأورد البلاغ ذاته، أن الوزارة رصدت ارتفاعا ملحوظا لعدد حالات الحصبة أو ما يعرف ب بوحمرون، منذ منتصف شهر شتنبر من السنة الفارطة، لاسيما بجهة سوس ماسة.
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الإثنين، عن تسجيل ارتفاع كبير في حالات الإصابة بالحصبة بالمغرب.
وأوضحت الوزارة في بلاغ لها، أن هذا الارتفاع يأتي في ظل سياق عالمي يتميز بزيادات كبيرة في عدد الحالات وانتشارها على الصعيد العالمي، بما في ذلك دول أوروبا وإفريقيا و الولايات المتحدة الأمريكية وعدد من المناطق الأخرى في العالم.
وأورد البلاغ ذاته، أن الوزارة رصدت ارتفاعا ملحوظا لعدد حالات الحصبة أو ما يعرف ب بوحمرون، منذ منتصف شهر شتنبر من السنة الفارطة، لاسيما بجهة سوس ماسة.
وأكد المصدر، أن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية قامت عبر مصالحها الجهوية والإقليمية، باتخاذ جملة من التدابير الميدانية من خلال تعزيز أنشطة الرصد الوبائي وحملات للتلقيح، وهو الأمر الذي مكن من احتواء سرعة انتشارها، مضيفة أن هذا ما جعل الحالات التي تم تسجيلها في الأسابيع الأخيرة تتمركز بإقليمي تارودانت وشتوكة آيت باها.
و قالت الوزارة، "إن التحريات الوبائية الميدانية، أظهرت أن هناك انخفاض الإقبال على التلقيح بمجموعة من التجمعات السكانية، وهوما ساهم في تفشي هذا الفيروس وظهور بؤر الحالات المرضية".
وشدد بلاغ وزارة الصحة، على أن التطعيم هو الطريقة الأكثر فعالية للوقاية من العديد من الأمراض المعدية بما فيها الحصبة.
ودعت الوزارة، الأمهات والآباء إلى الالتزام بجدول التلقيح المعتمد في إطار البرنامج الوطني للتمنيع، والذي يشمل جرعتين ضد الحصبة في الشهرين التاسع والثامن عشر.
كما أوصت، بضرورة التوجه إلى أقرب مؤسسة صحية في الحالات التي تظهر فيها أعراض المرض (طفح جلدي مع حمى)، من أجل تلقي العلاج المناسب وتفادي المضاعفات.
و قالت الوزارة، "إن التحريات الوبائية الميدانية، أظهرت أن هناك انخفاض الإقبال على التلقيح بمجموعة من التجمعات السكانية، وهوما ساهم في تفشي هذا الفيروس وظهور بؤر الحالات المرضية".
وشدد بلاغ وزارة الصحة، على أن التطعيم هو الطريقة الأكثر فعالية للوقاية من العديد من الأمراض المعدية بما فيها الحصبة.
ودعت الوزارة، الأمهات والآباء إلى الالتزام بجدول التلقيح المعتمد في إطار البرنامج الوطني للتمنيع، والذي يشمل جرعتين ضد الحصبة في الشهرين التاسع والثامن عشر.
كما أوصت، بضرورة التوجه إلى أقرب مؤسسة صحية في الحالات التي تظهر فيها أعراض المرض (طفح جلدي مع حمى)، من أجل تلقي العلاج المناسب وتفادي المضاعفات.