ناظورسيتي: متابعة
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية عن إطلاق حملة وطنية واسعة للتلقيح ضد الحصبة (بوحمرون)، وذلك في إطار جهودها الاستباقية للحد من تفشي الأوبئة والتصدي الفعال لها.
وبحسب بيان صادر عن الوزارة اليوم الأربعاء، تهدف هذه الحملة إلى رفع مستويات التلقيح لدى الأطفال إلى ما كانت عليه قبل جائحة كوفيد-19، التي أثرت سلبا على معدلات التغطية اللقاحية في مختلف مناطق المملكة.
وشددت الوزارة على أهمية مشاركة كافة الأسر وخاصة الآباء والأمهات وأولياء الأمور في هذه الحملة، حيث دعتهم إلى ضرورة مراجعة الدفاتر الصحية لأطفالهم في المراكز الصحية والعيادات الخاصة لضمان تلقيهم للجرعات اللازمة للوقاية من الحصبة.
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية عن إطلاق حملة وطنية واسعة للتلقيح ضد الحصبة (بوحمرون)، وذلك في إطار جهودها الاستباقية للحد من تفشي الأوبئة والتصدي الفعال لها.
وبحسب بيان صادر عن الوزارة اليوم الأربعاء، تهدف هذه الحملة إلى رفع مستويات التلقيح لدى الأطفال إلى ما كانت عليه قبل جائحة كوفيد-19، التي أثرت سلبا على معدلات التغطية اللقاحية في مختلف مناطق المملكة.
وشددت الوزارة على أهمية مشاركة كافة الأسر وخاصة الآباء والأمهات وأولياء الأمور في هذه الحملة، حيث دعتهم إلى ضرورة مراجعة الدفاتر الصحية لأطفالهم في المراكز الصحية والعيادات الخاصة لضمان تلقيهم للجرعات اللازمة للوقاية من الحصبة.
وأكدت الوزارة على ضرورة إعطاء جرعتين من اللقاح للأطفال الذين لم يتم تلقيحهم بعد، واستكمال الجرعات لمن تلقى جرعة واحدة فقط، مشيرة إلى توفر اللقاح مجانا في جميع المراكز الصحية.
وأشار البيان إلى أن هذه الحملة تأتي في إطار الاستراتيجية التواصلية للوزارة حول تتبع الوضع الوبائي للحصبة، وجهودها المتواصلة لمكافحة انتشار الأمراض الوبائية وحماية الصحة العامة.
وختم البيان بالتأكيد على ضرورة المشاركة الفعالة في الحملة والتوجه للمراكز الصحية لتلقي اللقاح، حيث يشير تقرير منظمة الصحة العالمية إلى وجود خطر متزايد على الأطفال غير الملقحين ضد الحصبة، مما يجعل الحماية والتلقيح ضرورة ملحة للحفاظ على الصحة العامة.
وأشار البيان إلى أن هذه الحملة تأتي في إطار الاستراتيجية التواصلية للوزارة حول تتبع الوضع الوبائي للحصبة، وجهودها المتواصلة لمكافحة انتشار الأمراض الوبائية وحماية الصحة العامة.
وختم البيان بالتأكيد على ضرورة المشاركة الفعالة في الحملة والتوجه للمراكز الصحية لتلقي اللقاح، حيث يشير تقرير منظمة الصحة العالمية إلى وجود خطر متزايد على الأطفال غير الملقحين ضد الحصبة، مما يجعل الحماية والتلقيح ضرورة ملحة للحفاظ على الصحة العامة.