المزيد من الأخبار






وزير الأوقاف يقع في موقف محرج أمام الملك محمد السادس عند توجهه لأداء صلاة الجمعة


وزير الأوقاف يقع في موقف محرج أمام الملك محمد السادس عند توجهه لأداء صلاة الجمعة
ناظورسيتي | يوسف بنعزوز

تعرض وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية أحمد التوفيق لموقف محرج أمام الملك محمد السادس عند توجهه لأداء صلاة الجمعة، حيث تقدم أحمد التوفيق دون غيره من الوزراء وكبار المسؤولين للسلام على الملك، الأمر الذي رفض معه الملك السماح له بذلك.

حري بالذكر أن الجهات المشرفة على البرتوكول الملكي سبق وأن طالبت من الشخصيات العمومية التي سلّمت على الملك محمد السادس خلال يوم عيد ميلاده بعدم تقبيل يده، والإكتفاء بالسلام عليه أو تقبيل كتفه فقط.




1.أرسلت من قبل mohamed في 02/09/2017 10:16
JE DIS VIVE SA MAJESTÉ POUR CETTE DÉCISION ,la politesse d hypocrisies.

2.أرسلت من قبل RiFi في 02/09/2017 10:18 من المحمول
من تلقى تربية العبيد يبقى عبدا ولو كان وزير الأوقاف المنافق.

3.أرسلت من قبل salah في 02/09/2017 10:54 من المحمول
قال افلاطون
لو أمطرت السماء حرية...لرايت بعض العبيد يحملون المضلات
هاكذا حالنا

4.أرسلت من قبل amaghrabi في 02/09/2017 13:01
بسم الله الرحمان الرحيم.والله ثم تالله وبالله,ان مواقف جلالة الملك حفظه الله ونصره وأعزه وسدد خطاه .تغسل القلوب وتريح النفوس وتجعل الانسان المغربي يعتز ويزيد اعتزازا بشعاره الخخالد"الله الوطن الملك"هذا المتملق الذي يصطنع محبة ازاء جلالة الملك منذ زمان,والغريب في الامر أن القصر الملكي أمر بعدم تقبيل اليد لجلالة الملك ولكنه ما زلنا يتحين الفرص كعادته لتقبيل يد جلالة الملك.وكما قال أحد المعلقين السابقين ,أفرحنا جلالة الملك لانه أغلق فم الاعداء الداخليين والخارجيين وخصوصا الجزائريين الخبثاء الذين يعيروننا على أننا ما زلنا نعيش عصر العبودية.الحمد لله جلالة الملك وضع حدا لهذه العادة التي ليس لها معنى في عصرنا هذا وخاصة أن جلالة الملك مسلم متشبع بالثقافة العصرية وتربى تربية اسلامية عصرية,وأجزم أن جلالة الملك حفظه الله لا يعطي قيمة لهذه العادة القديمة التي أكل عليها الدهر وشرب.ملكنا والحمد لله يعيش عصره ويحب من شعبه أن يعيش عصره كذلك.فهؤلاء المنافقون الذين يسترزقون بهذه الطقوس التي تكرس ثقافة العبيد والاسياد قد انتهت امتيازاتهم زمصالحهم التي يحققونها من هذه الطقوس البالية.الحمد لله ملكنا أغلق أفواه الاعداء وخصوصا حكام الجزائر والمرتزقين من الجزائريين الذين يتبنون المواقف الجزارية اللعينة مثل بوقطابة اللعين

5.أرسلت من قبل ابومحمد في 02/09/2017 18:39 من المحمول
تقبيل اليد اصبح نفاق عندك؟.دع عنك الكتابة فليس منها ولو لطخت وجهك بالمداد

6.أرسلت من قبل badr في 02/09/2017 18:59
ce minister serra le dernier esclave ds le monde qui a une humiliation
de plus il est docteur en histoire,j aime bien qu il ecrie un livre au future generation,que les usa et l Europe en marre d esclavagisme marocain
dit mois un seul paye africain qui baise la main,juste au maroc tfou
c est pour cela que le polizario ne veut pas etre avec le maroc

7.أرسلت من قبل sarah في 03/09/2017 09:38
1.Les « Panama papers » ont révélé que le secrétaire particulier du roi du Maroc possédait deux sociétés offshore qui lui permettaient de gérer un hôtel particulier à Paris et un somptueux trois-mâts. En novembre 2015 déjà, le magazine américain Forbes estimait à 5 milliards de dollars la fortune du roi Mohammed VI, le double de ce qu’elle était en 2011 au début du printemps arabe. Pour les responsables de la Société nationale d’investissement (SNI), un mastodonte financier contrôlé par la famille royale, le secteur des énergies renouvelables est le nouveau trésor de guerre sur lequel le « Roi soleil » entend projeter ses rayons bien argentés.@omar brouksy

8.أرسلت من قبل sarah في 03/09/2017 09:42
كشفت "أوراق بنما" أن السكرتير الخاص لملك المغرب يملك شركتين في الخارج تسمح له بإدارة فندق معين في باريس وثالثة سيدات باذخ. في نوفمبر 2015، تقدر مجلة فوربس الأمريكية ثروة الملك محمد السادس بمبلغ 5 مليارات دولار، أي ضعف ما كان عليه في عام 2011 في بداية الربيع العربي. وبالنسبة لمسؤولي الشركة الوطنية للاستثمار، وهي شركة ماستودون مالية تسيطر عليها الأسرة المالكة، فإن قطاع الطاقة المتجددة هو الكنز الحربي الجديد الذي يعتزم "ملك الشمس" تقديم أشعة الفضة فيه@omar brouky.

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح