ناظورسيتي – متابعة
يجري وزير الخارجية الاسباني "خوسيه مانويل ألباريس"، يوم الأربعاء المقبل، زيارة للجزر الكناري، وذلك من أجل شرح التطورات التي تعرفها العلاقات المغربية الاسبانية.
وتأتي هذه الزيارة، بعد أن عاد الدفء للعلاقات المغربية الاسبانية، وبعد أن عبرت الحكومة الاسبانية عن دعمها لمقترح الحكم الذاتي.
ويرتقب أن تنتهز حكومة جزر الكناري، فرصة حضور وزير الخارجية الاسباني، لمناقشة فرض الاتحاد الأوروبي ضرائب على الطيران، بما فيها ضرائب بيئية على الشركات التي تعمل في المجال الأوروبي.
يجري وزير الخارجية الاسباني "خوسيه مانويل ألباريس"، يوم الأربعاء المقبل، زيارة للجزر الكناري، وذلك من أجل شرح التطورات التي تعرفها العلاقات المغربية الاسبانية.
وتأتي هذه الزيارة، بعد أن عاد الدفء للعلاقات المغربية الاسبانية، وبعد أن عبرت الحكومة الاسبانية عن دعمها لمقترح الحكم الذاتي.
ويرتقب أن تنتهز حكومة جزر الكناري، فرصة حضور وزير الخارجية الاسباني، لمناقشة فرض الاتحاد الأوروبي ضرائب على الطيران، بما فيها ضرائب بيئية على الشركات التي تعمل في المجال الأوروبي.
وكان ألباريس، قد أكد على أن تطبيع العلاقات من جديد مع المغرب، ستعود بمجموعة من المزايا والفوائد على جزر الكناري.
وأضاف المسؤول الإسباني في معرض رده على سؤال أحد النواب البرلمانيين الكناريين حول تداعيات اتفاقيات إسبانيا مع الرباط بعدما قامت مدريد بتغيير موقفها بخصوص الصحراء المغربية، أن تحسن العلاقة بين المغرب وإسبانيا سيكون له انعكاس إيجابي على العلاقة بين المغرب وجزر الكناري.
وقال ألباريس، وفق ما جاءت به وكالة الأنباء الإسبانية أوروبا بريس، إن جزر الكناري على الأقل ستجني 3 مزايا من الاتفاق الإسباني المغربي الأخير.
وسجل الوزير الإسباني، أن الكناري ستكون ممثلة بأعضاء ينتمون إلى حكومة جزر الكناري في اللجنة المشتركة بين البلدين لترسيم الحدود البحرية، وهي اللجنة التي يُرتقب أن تجتمع في شهر يونيو المقبل.
وأضاف ألباريس، أنه بإمكان جزر الكناري أن تقوم بإرسال بعثة اقتصادية للمغرب، بهدف التباحث بخصوص العلاقات الاقتصادية بين الطرفين، والتباحث بشأن فرص الاستثمار.
وأبرز المصدر ذاته، أنه في ظل هذه العلاقات الجديدة بين مدريد والرباط، يمكن لجزر الكناري أن تخلق روابط بحرية مباشرة مع المغرب، عن طريق بواخر نقل المسافرين.
وطمأن وزير الخارجية الإسبانية جزر الكناري، حيث أكد على أنه تم الاتفاق بين المغرب وإسبانيا على أن القرارات والإجراءات لن يتم اتخاذها بشكل أحادي الجانب، و هو الأمر الذي لا يوجد معه أي داع للقلق في جزر الكناري بخصوص إقدام المغرب على ترسيم الحدود البحرية.
وأضاف المسؤول الإسباني في معرض رده على سؤال أحد النواب البرلمانيين الكناريين حول تداعيات اتفاقيات إسبانيا مع الرباط بعدما قامت مدريد بتغيير موقفها بخصوص الصحراء المغربية، أن تحسن العلاقة بين المغرب وإسبانيا سيكون له انعكاس إيجابي على العلاقة بين المغرب وجزر الكناري.
وقال ألباريس، وفق ما جاءت به وكالة الأنباء الإسبانية أوروبا بريس، إن جزر الكناري على الأقل ستجني 3 مزايا من الاتفاق الإسباني المغربي الأخير.
وسجل الوزير الإسباني، أن الكناري ستكون ممثلة بأعضاء ينتمون إلى حكومة جزر الكناري في اللجنة المشتركة بين البلدين لترسيم الحدود البحرية، وهي اللجنة التي يُرتقب أن تجتمع في شهر يونيو المقبل.
وأضاف ألباريس، أنه بإمكان جزر الكناري أن تقوم بإرسال بعثة اقتصادية للمغرب، بهدف التباحث بخصوص العلاقات الاقتصادية بين الطرفين، والتباحث بشأن فرص الاستثمار.
وأبرز المصدر ذاته، أنه في ظل هذه العلاقات الجديدة بين مدريد والرباط، يمكن لجزر الكناري أن تخلق روابط بحرية مباشرة مع المغرب، عن طريق بواخر نقل المسافرين.
وطمأن وزير الخارجية الإسبانية جزر الكناري، حيث أكد على أنه تم الاتفاق بين المغرب وإسبانيا على أن القرارات والإجراءات لن يتم اتخاذها بشكل أحادي الجانب، و هو الأمر الذي لا يوجد معه أي داع للقلق في جزر الكناري بخصوص إقدام المغرب على ترسيم الحدود البحرية.