ناظورسيتي: متابعة
من المتوقع أن يزور وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف المغرب في القريب العاجل، وفقًا لما ذكرته صحيفة "مغرب أنتلجنس"، استنادا إلى مصادر دبلوماسية في موسكو.
يتوقع أن يلتقي سيرغي لافروف خلال زيارته عددا من المسؤولين المغاربة، بما في ذلك وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة.
ورغم عدم تحديد موعد نهائي للزيارة، يتوقع أن تنطلق قبل نهاية شهر نونبر. وفي سياق التحضير لهذه الزيارة، تجري الاستعدادات بشكل مكثف في البعثات الدبلوماسية الروسية في المملكة.
من المتوقع أن يزور وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف المغرب في القريب العاجل، وفقًا لما ذكرته صحيفة "مغرب أنتلجنس"، استنادا إلى مصادر دبلوماسية في موسكو.
يتوقع أن يلتقي سيرغي لافروف خلال زيارته عددا من المسؤولين المغاربة، بما في ذلك وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة.
ورغم عدم تحديد موعد نهائي للزيارة، يتوقع أن تنطلق قبل نهاية شهر نونبر. وفي سياق التحضير لهذه الزيارة، تجري الاستعدادات بشكل مكثف في البعثات الدبلوماسية الروسية في المملكة.
الهدف الرئيسي لزيارة وزير الخارجية الروسي هو التحضير للدورة السادسة لمنتدى التعاون الروسي العربي المقرر عقده في دجنبر المقبل بمدينة مراكش بدعوة من الجانب الروسي. يعتبر هذا الاجتماع فرصة حاسمة للتشاور والتعاون بين روسيا والدول العربية.
تأتي هذه الزيارة في سياق تطوير العلاقات الثنائية بين روسيا والمغرب وتعزيز التعاون في مختلف المجالات. يتوقع أن تسهم الزيارة في تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين، بالإضافة إلى مناقشة قضايا الأمن والاستقرار في المنطقة.
تعكس هذه الزيارة الرغبة روسيا في تنويع علاقاتها الخارجية. ويتوقع أن تسهم الزيارة في تنسيق المواقف بين البلدين تجاه القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وينظر مراقبون إلى هذه الزيارة على أنها خطوة إيجابية نحو تعزيز التعاون وتوطيد العلاقات بين روسيا والمغرب، مع تركيز خاص على تعزيز التعاون الثنائي في مختلف الميادين.
تأتي هذه الزيارة في سياق تطوير العلاقات الثنائية بين روسيا والمغرب وتعزيز التعاون في مختلف المجالات. يتوقع أن تسهم الزيارة في تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين، بالإضافة إلى مناقشة قضايا الأمن والاستقرار في المنطقة.
تعكس هذه الزيارة الرغبة روسيا في تنويع علاقاتها الخارجية. ويتوقع أن تسهم الزيارة في تنسيق المواقف بين البلدين تجاه القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وينظر مراقبون إلى هذه الزيارة على أنها خطوة إيجابية نحو تعزيز التعاون وتوطيد العلاقات بين روسيا والمغرب، مع تركيز خاص على تعزيز التعاون الثنائي في مختلف الميادين.