ناظورسيتي: متابعة
خلال جلسة داخل البرلمان الفرنسي يوم أمس، أعلن وزير الخارجية الفرنسي الجديد، ستيفان سيجورني، عن خطوات فعّالة تهدف إلى بناء الثقة وإعادة العلاقات إلى مسارها الطبيعي مع المملكة المغربية.
وأكد سيجورني أنه بدأ في فتح قنوات الاتصال مع المغرب بهدف تفادي الفهم السابق الذي أدى إلى تعقيدات في العلاقات بين البلدين.
في مداخلته خلال جلسة استماع في الجمعية الوطنية الفرنسية، أشار الوزير إلى أهمية العلاقات بين فرنسا والمغرب، وأكد على تطلعه لتجديد روح التعاون بين البلدين.
خلال جلسة داخل البرلمان الفرنسي يوم أمس، أعلن وزير الخارجية الفرنسي الجديد، ستيفان سيجورني، عن خطوات فعّالة تهدف إلى بناء الثقة وإعادة العلاقات إلى مسارها الطبيعي مع المملكة المغربية.
وأكد سيجورني أنه بدأ في فتح قنوات الاتصال مع المغرب بهدف تفادي الفهم السابق الذي أدى إلى تعقيدات في العلاقات بين البلدين.
في مداخلته خلال جلسة استماع في الجمعية الوطنية الفرنسية، أشار الوزير إلى أهمية العلاقات بين فرنسا والمغرب، وأكد على تطلعه لتجديد روح التعاون بين البلدين.
وأوضح أن الإرادة موجودة لتجاوز الصعوبات، مشيراً إلى إعادة فتح قنوات التواصل مع المملكة المغربية، مع التأكيد على وجود سوء فهم سابق أدى إلى نشوب نزاعات.
رئيس الدبلوماسية الفرنسية أشار إلى أنه تولى منصبه قبل خمسة أسابيع فقط، مؤكداً على أهمية الروابط الفرنسية المغربية.
وأضاف أن الجهود الحالية لبناء الثقة تتم بشكل أكثر فعالية وتفردًا، مع التأكيد على استعداده لإجراء حوار مفتوح وشفاف مع المسؤولين المغاربة، مع احترام جميع الأطراف المعنية.
تجدر الإشارة إلى أن التعاون بين فرنسا والمغرب تأثر بشكل سلبي في الفترة الأخيرة بسبب عدد من القضايا الحساسة، إلا أن سيجورني يظهر بوضوح استعداده لتجاوز هذه التحديات وإصلاح العلاقات الثنائية.
رئيس الدبلوماسية الفرنسية أشار إلى أنه تولى منصبه قبل خمسة أسابيع فقط، مؤكداً على أهمية الروابط الفرنسية المغربية.
وأضاف أن الجهود الحالية لبناء الثقة تتم بشكل أكثر فعالية وتفردًا، مع التأكيد على استعداده لإجراء حوار مفتوح وشفاف مع المسؤولين المغاربة، مع احترام جميع الأطراف المعنية.
تجدر الإشارة إلى أن التعاون بين فرنسا والمغرب تأثر بشكل سلبي في الفترة الأخيرة بسبب عدد من القضايا الحساسة، إلا أن سيجورني يظهر بوضوح استعداده لتجاوز هذه التحديات وإصلاح العلاقات الثنائية.