ناظورسيتي: متابعة
قال وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة أن الاستعدادات لعملية “مرحبا” انطلقت في 3 ماي الجاري، وذلك خلال الاجتماع الأخير للجنة الوطنية لعملية العبور، برئاسة وزارة الداخلية.
وأضاف بوريطة، في معرض جوابه عن أسئلة شفهية حول موضوع “الاستعدادات لعملية مرحبا”، أن التنسيق مع الجانب الإسباني بدأ في 17 ماي الجاري، وذلك بانعقاد اللجنة المغربية – الإسبانية المشتركة المكلفة بعملية العبور.
ذلك في إطار المحاور التي يشتغل عليها الجانبان، ويتعلق الأمر بالإنسيابية والحركية والمواكبة والتواصل واليقظة الصحية.
قال وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة أن الاستعدادات لعملية “مرحبا” انطلقت في 3 ماي الجاري، وذلك خلال الاجتماع الأخير للجنة الوطنية لعملية العبور، برئاسة وزارة الداخلية.
وأضاف بوريطة، في معرض جوابه عن أسئلة شفهية حول موضوع “الاستعدادات لعملية مرحبا”، أن التنسيق مع الجانب الإسباني بدأ في 17 ماي الجاري، وذلك بانعقاد اللجنة المغربية – الإسبانية المشتركة المكلفة بعملية العبور.
ذلك في إطار المحاور التي يشتغل عليها الجانبان، ويتعلق الأمر بالإنسيابية والحركية والمواكبة والتواصل واليقظة الصحية.
وفور تأكيده على أن عملية “مرحبا” عملية فريدة من نوعها تقتضي توفير ترتيبات خاصة، سجل وزير الخارجية المغربي أن، التغيرات التي طرأت على المستوى الدولي وعلى صعيد الجالية جعل تنظيم هذه العملية يتم طيلة السنة أكثر منه في فترة معينة، لافتا، في هذا السياق، إلى أن ذلك هو ما أكد عليه الخطاب الملكي السامي في 20 غشت الماضي.
وأبرز ذات الوزير أن تنظيم عملية العبور تتمحورها صعوبات يتم الاشتغال على تجاوزها سنة بعد سنة في مختلف الجوانب، مشيرا، في هذا الإطار، إلى متانة العلاقة التي تجمع الجالية المغربية المقيمة بالخارج بالوطن الأم .
وذكر ناصر بوريطة بأن سنة 2022الماضية سجلت دخول أزيد من 3 ملايين من أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج إلى المملكة، أي بزيادة 4 في المائة مقارنة مع سنة 2019، مضيفا أن السنة الماضية كانت “سنة استثنائية” على مستوى عملية “مرحبا”.
وأبرز ذات الوزير أن تنظيم عملية العبور تتمحورها صعوبات يتم الاشتغال على تجاوزها سنة بعد سنة في مختلف الجوانب، مشيرا، في هذا الإطار، إلى متانة العلاقة التي تجمع الجالية المغربية المقيمة بالخارج بالوطن الأم .
وذكر ناصر بوريطة بأن سنة 2022الماضية سجلت دخول أزيد من 3 ملايين من أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج إلى المملكة، أي بزيادة 4 في المائة مقارنة مع سنة 2019، مضيفا أن السنة الماضية كانت “سنة استثنائية” على مستوى عملية “مرحبا”.