ناظورسيتي: متابعة
قال خورخي فرنانديز دياز وزير الداخلية الأسباني الأسبق، إن إسبانيا والاتحاد الأوربي لا يمكنهما محاربة الإرهاب الدولي والهجرة غير الشرعية وتهريب المخدرات بشكل فعال دون مساهمة المغرب .
وأكد فرنانديز دياز في مقال تحت عنوان “علاقات استراتيجية” نشره يوم الثلاثاء بصحيفة ( لاراثون ) أنه “لا يمكن معالجة العديد من القضايا المتعلقة بشكل خاص بمكافحة الإرهاب الدولي والهجرة غير الشرعية والاتجار في المخدرات بفعالية من طرف إسبانيا أو الاتحاد الأوربي دون مساهمة المملكة التي تتمتع باستقرار مؤسساتي” .
وأضاف وزير الداخلية الإسباني الأسبق أن “الاستقرار المؤسساتي في المغرب تضمنه المؤسسة الملكية التي يجسدها جلالة الملك محمد السادس “، مشيرا إلى أن إسبانيا والمغرب مدعوان للحفاظ على علاقاتهما الثنائية التي يميزها حسن الجوار والتعاون المثمر كأصدقاء حقيقيين.
وقال فرنانديز دياز ” يجب فقط إلقاء نظرة على التاريخ لفهم أن العلاقة بين إسبانيا والمغرب هي استراتيجية ” مؤكدا أن ” التقدم والرخاء والاستقرار والأمن في المغرب هي ضرورية أيضا بالنسبة لإسبانيا” .
وشدد السيد دياز على أن “علاقة الثقة والصداقة بين المملكتين المغربية والإسبانية تشكل ضمانة قوية من أجل الحفاظ على العلاقات الثنائية بين البلدين”.
قال خورخي فرنانديز دياز وزير الداخلية الأسباني الأسبق، إن إسبانيا والاتحاد الأوربي لا يمكنهما محاربة الإرهاب الدولي والهجرة غير الشرعية وتهريب المخدرات بشكل فعال دون مساهمة المغرب .
وأكد فرنانديز دياز في مقال تحت عنوان “علاقات استراتيجية” نشره يوم الثلاثاء بصحيفة ( لاراثون ) أنه “لا يمكن معالجة العديد من القضايا المتعلقة بشكل خاص بمكافحة الإرهاب الدولي والهجرة غير الشرعية والاتجار في المخدرات بفعالية من طرف إسبانيا أو الاتحاد الأوربي دون مساهمة المملكة التي تتمتع باستقرار مؤسساتي” .
وأضاف وزير الداخلية الإسباني الأسبق أن “الاستقرار المؤسساتي في المغرب تضمنه المؤسسة الملكية التي يجسدها جلالة الملك محمد السادس “، مشيرا إلى أن إسبانيا والمغرب مدعوان للحفاظ على علاقاتهما الثنائية التي يميزها حسن الجوار والتعاون المثمر كأصدقاء حقيقيين.
وقال فرنانديز دياز ” يجب فقط إلقاء نظرة على التاريخ لفهم أن العلاقة بين إسبانيا والمغرب هي استراتيجية ” مؤكدا أن ” التقدم والرخاء والاستقرار والأمن في المغرب هي ضرورية أيضا بالنسبة لإسبانيا” .
وشدد السيد دياز على أن “علاقة الثقة والصداقة بين المملكتين المغربية والإسبانية تشكل ضمانة قوية من أجل الحفاظ على العلاقات الثنائية بين البلدين”.