وزير الداخلية الإسباني يكشف مستجدات إعادة فتح جمارك مدينة مليلية المحتلة
ناظورسيتي: متابعة
تعاهد وزير الداخلية الإسباني، فرناندو غراندي مارلاسكا، مع المغرب على استمرار التعاون لإعادة فتح الجمارك التجارية في مدينة مليلية المحتلة، التي تم إغلاقها منذ عام 2018.
أكد غراندي مارلاسكا أن إعادة فتح جمارك مليلية ليست مسؤولية حصرية لوزارة الداخلية الإسبانية، بل تشارك العديد من الوزارات من البلدين في وضع الإجراءات الضرورية.
أشار الوزير الإسباني إلى أن إعادة فتح مكتب الجمارك التجارية في مليلية هي التزام مشترك بين البلدين والحكومتين، وأن العمل جارٍ في هذا الصدد، على الرغم من عدم تحديد موعد محدد لتفعيل القرار.
تعاهد وزير الداخلية الإسباني، فرناندو غراندي مارلاسكا، مع المغرب على استمرار التعاون لإعادة فتح الجمارك التجارية في مدينة مليلية المحتلة، التي تم إغلاقها منذ عام 2018.
أكد غراندي مارلاسكا أن إعادة فتح جمارك مليلية ليست مسؤولية حصرية لوزارة الداخلية الإسبانية، بل تشارك العديد من الوزارات من البلدين في وضع الإجراءات الضرورية.
أشار الوزير الإسباني إلى أن إعادة فتح مكتب الجمارك التجارية في مليلية هي التزام مشترك بين البلدين والحكومتين، وأن العمل جارٍ في هذا الصدد، على الرغم من عدم تحديد موعد محدد لتفعيل القرار.
وأوضح مارلاسكا أن وزارته استثمرت أكثر من 30 مليون أورو خلال الأربع سنوات الماضية لتحسين تسهيلات المرور عبر الحدود.
وفي سياق آخر، كشف وزير الداخلية الإسباني أنه سيتم البدء في تطبيق نظام الحدود الذكية في معبر بني انصار قبل نهاية العام الحالي، وهو تطور هام يهدف إلى تسهيل عمليات العبور وتعزيز أمن الحدود بين البلدين.
تجرد الإشارة إلى أن فتح جمارك مدينة مليلية يعتبر مطلبًا هامًا وملحًا لعدد كبير من سكان المدينة المحتلة. تعَدُّ هذه المدينة حدودية ومتمتعة بموقع استراتيجي يجعلها نقطة تلاقٍ تجاريٍ حيوية ومهمة للتجارة والتبادل التجاري بين المغرب وإسبانيا.
وقد أثر إغلاق الجمارك بشكل كبير على حركة التجارة والاقتصاد في المدينة، مما تسبب في تعقيد الإجراءات التجارية وزيادة التكاليف اللوجستية. وبالتالي، أصبح فتح جمارك مليلية يُنظر إليه على أنه حلاً ضروريًا لتعزيز الحركة التجارية وتيسير التبادل التجاري.
وفي سياق آخر، كشف وزير الداخلية الإسباني أنه سيتم البدء في تطبيق نظام الحدود الذكية في معبر بني انصار قبل نهاية العام الحالي، وهو تطور هام يهدف إلى تسهيل عمليات العبور وتعزيز أمن الحدود بين البلدين.
تجرد الإشارة إلى أن فتح جمارك مدينة مليلية يعتبر مطلبًا هامًا وملحًا لعدد كبير من سكان المدينة المحتلة. تعَدُّ هذه المدينة حدودية ومتمتعة بموقع استراتيجي يجعلها نقطة تلاقٍ تجاريٍ حيوية ومهمة للتجارة والتبادل التجاري بين المغرب وإسبانيا.
وقد أثر إغلاق الجمارك بشكل كبير على حركة التجارة والاقتصاد في المدينة، مما تسبب في تعقيد الإجراءات التجارية وزيادة التكاليف اللوجستية. وبالتالي، أصبح فتح جمارك مليلية يُنظر إليه على أنه حلاً ضروريًا لتعزيز الحركة التجارية وتيسير التبادل التجاري.
