ناظورسيتي: متابعة
أعرب وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت عن استياءه من نقص الكفاءات المتخصصة في بعض القطاعات داخل الجماعات الترابية، وذلك خلال جلسة استجوابه من قبل أعضاء البرلمان بشأن تعزيز الموارد البشرية في الجماعات الترابية.
أوضح لفتيت أن وزارته تقوم بفتح مباريات في عدة تخصصات، إلا أن هناك انخفاضاً كبيراً في عدد المتقدمين وعدم توفر حاملي التخصصات المطلوبة لهذه المباريات.
وأشار إلى أن الجماعات الصغيرة تواجه صعوبة في إيجاد الكفاءات المتخصصة، على الرغم من توفر المناصب الشاغرة.
أعرب وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت عن استياءه من نقص الكفاءات المتخصصة في بعض القطاعات داخل الجماعات الترابية، وذلك خلال جلسة استجوابه من قبل أعضاء البرلمان بشأن تعزيز الموارد البشرية في الجماعات الترابية.
أوضح لفتيت أن وزارته تقوم بفتح مباريات في عدة تخصصات، إلا أن هناك انخفاضاً كبيراً في عدد المتقدمين وعدم توفر حاملي التخصصات المطلوبة لهذه المباريات.
وأشار إلى أن الجماعات الصغيرة تواجه صعوبة في إيجاد الكفاءات المتخصصة، على الرغم من توفر المناصب الشاغرة.
وأكد المسؤول الحكومي أن النقص ليس في الأعداد وإنما في الجودة، مع التركيز على ضرورة تعزيز الكفاءات المتخصصة.
وأضاف أن الجهات المعنية اتخذت إجراءات للتوظيف الاستراتيجي الذي يأخذ في الاعتبار احتياجات الجماعات الترابية الفعلية من الموارد البشرية. ولهذا الغرض، تم تنظيم مسابقات التوظيف في التخصصات التي يحتاجونها بشدة، مثل الكوادر الطبية وشبه الطبية والمهندسين والمهندسين المعماريين والفنيين.
وأعرب لفتيت عن استعداده لزيادة أجور المهندسين العاملين في الجماعات الترابية، إذا سمحت السلطة التشريعية بذلك، مشدداً على ضرورة تقديم مكافأة مناسبة لهؤلاء المهندسين الذين يعملون بجد وتفانٍ، قائلاً "نحن في حاجة إليهم، لا يمكن أن يتقاضوا 12 ألف درهم فقط عندما يسيرون ميزانيات بالملايين.
وفي ختام كلمته، توجّه لفتيت بكلمةٍ موجهة لأعضاء البرلمان، قائلاً: "نحن في حاجةٍ ماسةٍ إلى هؤلاء الكفاءات، ولا يمكن لشخصٍ يحقق ملايين أن يتقاضى فقط 12 ألف درهم. لذا، يجب علينا أن نجد حلاً لهذه المشكلة ونقدم لهؤلاء العاملين المهندسين ما يليق بهم وبجهودهم الكبيرة".
وأضاف أن الجهات المعنية اتخذت إجراءات للتوظيف الاستراتيجي الذي يأخذ في الاعتبار احتياجات الجماعات الترابية الفعلية من الموارد البشرية. ولهذا الغرض، تم تنظيم مسابقات التوظيف في التخصصات التي يحتاجونها بشدة، مثل الكوادر الطبية وشبه الطبية والمهندسين والمهندسين المعماريين والفنيين.
وأعرب لفتيت عن استعداده لزيادة أجور المهندسين العاملين في الجماعات الترابية، إذا سمحت السلطة التشريعية بذلك، مشدداً على ضرورة تقديم مكافأة مناسبة لهؤلاء المهندسين الذين يعملون بجد وتفانٍ، قائلاً "نحن في حاجة إليهم، لا يمكن أن يتقاضوا 12 ألف درهم فقط عندما يسيرون ميزانيات بالملايين.
وفي ختام كلمته، توجّه لفتيت بكلمةٍ موجهة لأعضاء البرلمان، قائلاً: "نحن في حاجةٍ ماسةٍ إلى هؤلاء الكفاءات، ولا يمكن لشخصٍ يحقق ملايين أن يتقاضى فقط 12 ألف درهم. لذا، يجب علينا أن نجد حلاً لهذه المشكلة ونقدم لهؤلاء العاملين المهندسين ما يليق بهم وبجهودهم الكبيرة".