ناظورسيتي: متابعة
أعرب وزير الرئاسة الإسباني، فيليكس بولانوس، عن أهمية العلاقة بين إسبانيا والمغرب، واصفاً إياها بـ"العلاقة الجيدة جداً"، وذلك خلال حديثه في برنامج على قناة "لا 2" الإسبانية.
وأوضح بولانوس أن المغرب هو حليف استراتيجي لإسبانيا في مجالات عدة، وأنه يتعين الحفاظ على العلاقة الجيدة بين البلدين لما فيه خير البلدين.
وأشار الوزير الإسباني إلى أن قرب المغرب الجغرافي يجعله شريكاً استراتيجياً وحليفاً أساسياً لإسبانيا في قضايا عدة، ولا سيما فيما يتعلق بإدارة تدفقات الهجرة والتعاون الاقتصادي والتجاري والثقافي.
أعرب وزير الرئاسة الإسباني، فيليكس بولانوس، عن أهمية العلاقة بين إسبانيا والمغرب، واصفاً إياها بـ"العلاقة الجيدة جداً"، وذلك خلال حديثه في برنامج على قناة "لا 2" الإسبانية.
وأوضح بولانوس أن المغرب هو حليف استراتيجي لإسبانيا في مجالات عدة، وأنه يتعين الحفاظ على العلاقة الجيدة بين البلدين لما فيه خير البلدين.
وأشار الوزير الإسباني إلى أن قرب المغرب الجغرافي يجعله شريكاً استراتيجياً وحليفاً أساسياً لإسبانيا في قضايا عدة، ولا سيما فيما يتعلق بإدارة تدفقات الهجرة والتعاون الاقتصادي والتجاري والثقافي.
وأعرب الوزير الإسباني عن ترحيبه بنتائج التعاون الثنائي بين البلدين في مختلف المجالات، مشيراً إلى أن الاتفاقيات التي تم توقيعها بين البلدين تعمل بشكل جيد لخدمة مصلحة البلدين.
وفي هذا السياق، أعلن البلدين عن التزامهما بتعزيز العلاقات الثنائية، وذلك في إطار خارطة الطريق الجديدة التي تم الموافقة عليها في إبريل من العام الماضي، بمناسبة زيارة رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، للمغرب، بدعوة من الملك محمد السادس.
ووقع البلدان خلال هذه الزيارة عدة اتفاقيات تعاون في مجالات مختلفة، بما في ذلك إدارة الهجرة والسياحة والبنية التحتية والموارد المائية والبيئة والزراعة والتدريب المهني والضمان الاجتماعي... إلخ.
وتعتبر هذه العلاقات مهمة لا سيما في ظل التحديات الكبرى التي تواجه المنطقة، مثل الهجرة غير الشرعية والإرهاب والتغيرات المناخية والتهديدات الأمنية الإقليمية. ويمكن للتعاون والتنسيق الوثيق بين المغرب وإسبانيا في هذه المجالات أن يحقق نتائج إيجابية ويعزز الاستقرار والأمن والازدهار في المنطقة.
وفي هذا السياق، أعلن البلدين عن التزامهما بتعزيز العلاقات الثنائية، وذلك في إطار خارطة الطريق الجديدة التي تم الموافقة عليها في إبريل من العام الماضي، بمناسبة زيارة رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، للمغرب، بدعوة من الملك محمد السادس.
ووقع البلدان خلال هذه الزيارة عدة اتفاقيات تعاون في مجالات مختلفة، بما في ذلك إدارة الهجرة والسياحة والبنية التحتية والموارد المائية والبيئة والزراعة والتدريب المهني والضمان الاجتماعي... إلخ.
وتعتبر هذه العلاقات مهمة لا سيما في ظل التحديات الكبرى التي تواجه المنطقة، مثل الهجرة غير الشرعية والإرهاب والتغيرات المناخية والتهديدات الأمنية الإقليمية. ويمكن للتعاون والتنسيق الوثيق بين المغرب وإسبانيا في هذه المجالات أن يحقق نتائج إيجابية ويعزز الاستقرار والأمن والازدهار في المنطقة.