محمد العلالي | إلياس حجلة
في تصرف أثار إستغراب جميع المهتمين بالحقل الرياضي بإقليم الناظور، أقدم المجلس البلدي للناظور، على إغلاق الملعب البلدي بالناظور، أثناء الزيارة الميدانية لوزير الشباب والرياضة، محمد أوزين، خلال تواجده بمدينة الناظور في إطار اللقاء التواصلي الذي جمعه ببرلمانيي ومستشاري إقليم الناظور ومجموعة من المنتخبين، وهو الأمر الذي حال دون وقوف وزير الشباب والرياضة على الوضعية الكارثية للملعب البلدي بالناظور، قبل أن تقود الزيارة الميدانية ذاتها الوزير محمد أوزين إلى مركز الخير لإدماج الأطفال ذوي الإعاقة الذهنية حيث تفقد بالأساس الفضاءات الرياضية بهذا الأخير.
وفي ذات السياق قام وزير الشباب والرياضة خلال تواجده بالناظور، بزيارة إلى ملاعب الشباب والرياضة حيث قدمت له مجموعة من الشروحات حول إكراهات الممارسين بالفضاء الرياضي ذاته، خاصة غياب الحلبة المطاطية والأضرار الصحية للحلبة الإسمنتية على العدائين والعداءات بإقليم الناظور، وإغلاق مستودعات الملابس في حق الممارسين، قبل إطلاعه عن قرب على واقع القاعة المغطاة للرياضات بالناظور، حيث اعطيت له مجموعة من الشروحات حول واقع وإكراهات القاعة ذاتها، خاصة التعويضات التي تؤديها الأندية الرياضية الناظورية مقابل ممارستها بالقاعة وهو ما يثقل كاهل الأندية الناظورية التي تعاني اساسا من الضائقة المالية قصد تدبير مواسمها الكروية في منافسات مختلف البطولات الوطنية.
ومن جانب آخر أكدت مصادر مطلعة، أن دواعي إغلاق الملعب البلدي بالناظور في وجه وزير الشباب والرياضة، محمد أوزين لحظات قبل زيارته الميدانية إلى هذا الأخير، تعود أساسا إلى الصراع القديم لرئيس المجلس البلدي للناظور، طارق يحيى مع وزير الشباب والرياضة محمد أوزين داخل قيادة حزب الحركة الشعبية الذي خاض بألوانه، طارق يحيى مجموعة من الإستحقاقات الإنتخابية، قبل إنتقاله إلى حزب التجديد والإنصاف بناءا على صراعه الداخلي مع قياديين بحزب السنبلة، وهو التصرف الذي أثار إستنكار مجموعة من المهتمين بالشأن الرياضي بخصوص إغلاق الملعب البلدي بالناظور في الوقت الذي كانت تسعى ن خلاله الفعاليات الرياضية بالإقليم إلى وقوف وزير الشباب والرياضة على الواقع الكارثي للملعب البلدي بالناظور الذي تخوضه فيه الأندية الكروية بالمدينة منافسات البطولة الوطنية، كما أعربت ذات الفعاليات عن إستيائها بأن يكون دافع الحسابات الشخصية وراء عرقلة مبادرات تهدف إلى خدمة المصلحة العامة والمتمثلة اساسا في مشروع المركب الرياضي بالناظور الذي لايزال حلم الجميع ولم يتم بلورته على أرض الواقع من طرف المجالس المنتخبة المتعاقبة وباقي المؤسسات المعنية.
ربورطاج مصور حول الجولة الميدانية التفقدية لوزير الشباب والرياضة بالناظور بعدسة ناظورسيتي :
في تصرف أثار إستغراب جميع المهتمين بالحقل الرياضي بإقليم الناظور، أقدم المجلس البلدي للناظور، على إغلاق الملعب البلدي بالناظور، أثناء الزيارة الميدانية لوزير الشباب والرياضة، محمد أوزين، خلال تواجده بمدينة الناظور في إطار اللقاء التواصلي الذي جمعه ببرلمانيي ومستشاري إقليم الناظور ومجموعة من المنتخبين، وهو الأمر الذي حال دون وقوف وزير الشباب والرياضة على الوضعية الكارثية للملعب البلدي بالناظور، قبل أن تقود الزيارة الميدانية ذاتها الوزير محمد أوزين إلى مركز الخير لإدماج الأطفال ذوي الإعاقة الذهنية حيث تفقد بالأساس الفضاءات الرياضية بهذا الأخير.
وفي ذات السياق قام وزير الشباب والرياضة خلال تواجده بالناظور، بزيارة إلى ملاعب الشباب والرياضة حيث قدمت له مجموعة من الشروحات حول إكراهات الممارسين بالفضاء الرياضي ذاته، خاصة غياب الحلبة المطاطية والأضرار الصحية للحلبة الإسمنتية على العدائين والعداءات بإقليم الناظور، وإغلاق مستودعات الملابس في حق الممارسين، قبل إطلاعه عن قرب على واقع القاعة المغطاة للرياضات بالناظور، حيث اعطيت له مجموعة من الشروحات حول واقع وإكراهات القاعة ذاتها، خاصة التعويضات التي تؤديها الأندية الرياضية الناظورية مقابل ممارستها بالقاعة وهو ما يثقل كاهل الأندية الناظورية التي تعاني اساسا من الضائقة المالية قصد تدبير مواسمها الكروية في منافسات مختلف البطولات الوطنية.
ومن جانب آخر أكدت مصادر مطلعة، أن دواعي إغلاق الملعب البلدي بالناظور في وجه وزير الشباب والرياضة، محمد أوزين لحظات قبل زيارته الميدانية إلى هذا الأخير، تعود أساسا إلى الصراع القديم لرئيس المجلس البلدي للناظور، طارق يحيى مع وزير الشباب والرياضة محمد أوزين داخل قيادة حزب الحركة الشعبية الذي خاض بألوانه، طارق يحيى مجموعة من الإستحقاقات الإنتخابية، قبل إنتقاله إلى حزب التجديد والإنصاف بناءا على صراعه الداخلي مع قياديين بحزب السنبلة، وهو التصرف الذي أثار إستنكار مجموعة من المهتمين بالشأن الرياضي بخصوص إغلاق الملعب البلدي بالناظور في الوقت الذي كانت تسعى ن خلاله الفعاليات الرياضية بالإقليم إلى وقوف وزير الشباب والرياضة على الواقع الكارثي للملعب البلدي بالناظور الذي تخوضه فيه الأندية الكروية بالمدينة منافسات البطولة الوطنية، كما أعربت ذات الفعاليات عن إستيائها بأن يكون دافع الحسابات الشخصية وراء عرقلة مبادرات تهدف إلى خدمة المصلحة العامة والمتمثلة اساسا في مشروع المركب الرياضي بالناظور الذي لايزال حلم الجميع ولم يتم بلورته على أرض الواقع من طرف المجالس المنتخبة المتعاقبة وباقي المؤسسات المعنية.
ربورطاج مصور حول الجولة الميدانية التفقدية لوزير الشباب والرياضة بالناظور بعدسة ناظورسيتي :