ناظورسيتي: متابعة
أفاد وزير الصحة، لحسن الوردي الذي يقوم بزيارة لمدينة الحسيمة أن أشغال بناء مستشفى القرب الجديد في مدينة إمزورن بإقليم الحسيمة، الذي سيوفر عرضا صحيا متعدد التخصصات، تسير بتقدم ملموس، إذ وصلت نسبة إنجاز هذا الورش الخدماتي، 80 في المائة.
و أوضح الوردي في تصريح للصحافة، أنه سيتم الانتهاء من بناء هذه المنشأة الصحية الهامة، التي سيكلف إنجازها 63 مليون درهم، في متم السنة الجارية بعد التأخر الحاصل في إنجازه الذي يعود إلى مطالبة المقاولة السابقة التي كانت تنجز الأشغال، بأموال إضافية غير متفق عليها لإكمال البناء، “وهو ما جعلنا يقول الوردي نحاول إيجاد حلول دون الذهاب للمحكمة، فتم التعاقد مع المقاولة الجديدة”.
وستتوفر هذه البنية الاستشفائية، التي تمتد على مساحة 3 هكتارات وتبلغ طاقتها الاستيعابية 45 سريرا، على معدات طبية حديثة، من بينها جهاز سكانير عالي الجودة. وستضم العديد من الوحدات، من بينها وحدة للطب، ووحدة لصحة الأم والطفل، وأخرى للجراحة، فضلا عن مصلحة للمستعجلات ووحدة للفحص بالأشعة.
كما سيتم تجهيز هذا المستشفى بمركبين جراحيين وقاعة للاستشارات الطبية الخارجية ووحدة للتعقيم وجهاز سكانير عالي الجودة ومستودع للأموات ومشرحة وصيدلية، فضلا عن مركز لتصفية الدم بطاقة استقبال تبلغ 60 مريضا، وب 22 آلة لتصفية الدم، وفق معطيات قدمت بالمناسبة.
وذكر وزير الصحة، في هذا الصدد، بأن هذه الزيارة نابعة من الأهمية القصوى التي توليها الوزارة لقطاع الصحة في إقليم الحسيمة، وخاصة بالوسط القروي، وأنها تأتي في إطار الوفاء بالالتزامات التي تعهد بها خلال زيارته الأخيرة إلى هذا الإقليم، مؤكدا أن كل المشاريع التي توجد قيد الإنجاز سيتم الانتهاء منها في الآجال المحددة.
كما ذكر الحسين الوردي بالالتزامات السابقة المرتبطة ببناء وتجهيز المركز الاستشفائي الإقليمي الجديد الذي سيقام بتراب جماعة ثلاث يوسف، بغلاف مالي قدره 374 مليون درهم، والذي سيتم تجهيزه بمعدات بيوطبية حديثة وعالية الجودة، لا سيما جهازي سكانير وجهاز الفحص بالرنين المغناطيسي.
وأضاف أنه يجري بناء وتجهيز 6 مراكز صحية جديدة وإعادة تأهيل وتجهيز 28 مركزا صحيا بغلاف مالي إجمالي قدره 65,1 مليون درهم، فضلا عن بناء مركز صحي حضري وفضاء صحة الشباب بإمزورن، ما سيعزز العرض الصحي بهذا الإقليم .
أفاد وزير الصحة، لحسن الوردي الذي يقوم بزيارة لمدينة الحسيمة أن أشغال بناء مستشفى القرب الجديد في مدينة إمزورن بإقليم الحسيمة، الذي سيوفر عرضا صحيا متعدد التخصصات، تسير بتقدم ملموس، إذ وصلت نسبة إنجاز هذا الورش الخدماتي، 80 في المائة.
و أوضح الوردي في تصريح للصحافة، أنه سيتم الانتهاء من بناء هذه المنشأة الصحية الهامة، التي سيكلف إنجازها 63 مليون درهم، في متم السنة الجارية بعد التأخر الحاصل في إنجازه الذي يعود إلى مطالبة المقاولة السابقة التي كانت تنجز الأشغال، بأموال إضافية غير متفق عليها لإكمال البناء، “وهو ما جعلنا يقول الوردي نحاول إيجاد حلول دون الذهاب للمحكمة، فتم التعاقد مع المقاولة الجديدة”.
وستتوفر هذه البنية الاستشفائية، التي تمتد على مساحة 3 هكتارات وتبلغ طاقتها الاستيعابية 45 سريرا، على معدات طبية حديثة، من بينها جهاز سكانير عالي الجودة. وستضم العديد من الوحدات، من بينها وحدة للطب، ووحدة لصحة الأم والطفل، وأخرى للجراحة، فضلا عن مصلحة للمستعجلات ووحدة للفحص بالأشعة.
كما سيتم تجهيز هذا المستشفى بمركبين جراحيين وقاعة للاستشارات الطبية الخارجية ووحدة للتعقيم وجهاز سكانير عالي الجودة ومستودع للأموات ومشرحة وصيدلية، فضلا عن مركز لتصفية الدم بطاقة استقبال تبلغ 60 مريضا، وب 22 آلة لتصفية الدم، وفق معطيات قدمت بالمناسبة.
وذكر وزير الصحة، في هذا الصدد، بأن هذه الزيارة نابعة من الأهمية القصوى التي توليها الوزارة لقطاع الصحة في إقليم الحسيمة، وخاصة بالوسط القروي، وأنها تأتي في إطار الوفاء بالالتزامات التي تعهد بها خلال زيارته الأخيرة إلى هذا الإقليم، مؤكدا أن كل المشاريع التي توجد قيد الإنجاز سيتم الانتهاء منها في الآجال المحددة.
كما ذكر الحسين الوردي بالالتزامات السابقة المرتبطة ببناء وتجهيز المركز الاستشفائي الإقليمي الجديد الذي سيقام بتراب جماعة ثلاث يوسف، بغلاف مالي قدره 374 مليون درهم، والذي سيتم تجهيزه بمعدات بيوطبية حديثة وعالية الجودة، لا سيما جهازي سكانير وجهاز الفحص بالرنين المغناطيسي.
وأضاف أنه يجري بناء وتجهيز 6 مراكز صحية جديدة وإعادة تأهيل وتجهيز 28 مركزا صحيا بغلاف مالي إجمالي قدره 65,1 مليون درهم، فضلا عن بناء مركز صحي حضري وفضاء صحة الشباب بإمزورن، ما سيعزز العرض الصحي بهذا الإقليم .