ناظورسيتي : متابعة
أعلن أحمد البواري، وزير الفلاحة والتنمية القروية والصيد البحري والمياه والغابات، الذي حظي بثقة جلالة الملك، لتقلد المنصب خلفا لمحمد الصديقي، خلال التعديل الحكومي الأخير، عن حزمة من الإجراءات الآنية للإعادة بناء القطيع، من بينها منع ذبح إناث المواشي.
وقال الوزير البواري، في معرض كلمة له، أثناء ترؤسه إعطاء انطلاقة الموسم الفلاحي 2024-2025، اليوم السبت بالقطب الفلاحي لمدينة مكناس، إن الوزارة تعمل في إطار معالجتها لملف أزمة اللحوم الحمراء، على تنزيل مجموعة من الإجراءات، على رأسها منع ذبح إناث المواشي، ودعم مربي الماشية، من خلال تزويدهم بمختلف الأعلاف المدعمة من شعير وأعلاف مركبة وغيرها، مع تعزيز العرض الوطني من القطيع الحيواني، عن طريق تشجيع الاستيراد وفق شروط دقيقة.
أعلن أحمد البواري، وزير الفلاحة والتنمية القروية والصيد البحري والمياه والغابات، الذي حظي بثقة جلالة الملك، لتقلد المنصب خلفا لمحمد الصديقي، خلال التعديل الحكومي الأخير، عن حزمة من الإجراءات الآنية للإعادة بناء القطيع، من بينها منع ذبح إناث المواشي.
وقال الوزير البواري، في معرض كلمة له، أثناء ترؤسه إعطاء انطلاقة الموسم الفلاحي 2024-2025، اليوم السبت بالقطب الفلاحي لمدينة مكناس، إن الوزارة تعمل في إطار معالجتها لملف أزمة اللحوم الحمراء، على تنزيل مجموعة من الإجراءات، على رأسها منع ذبح إناث المواشي، ودعم مربي الماشية، من خلال تزويدهم بمختلف الأعلاف المدعمة من شعير وأعلاف مركبة وغيرها، مع تعزيز العرض الوطني من القطيع الحيواني، عن طريق تشجيع الاستيراد وفق شروط دقيقة.
وأضاف المسؤول الحكومي، أنه في ظل سعي الوزارة للعودة إلى المستويات الكفيلة بتغطية الحاجيات الوطنية، ستعمل على دعم سلاسل الإنتاج واستيراد الإناث الصغيرة لتحسين النسل، مع تنزيل ترسانة قانونية في هذا الإطار.
وأكد وزير الفلاحة الجديد، أن الوزارة ستعمل على دعم الإنتاج، خاصة ما يرتبط بالأعلاف التي تشكل نسبة 70 في المائة من التكاليف، وذلك من خلال تزويد مربي الماشية بالشعير المدعم والأعلاف المركبة.
حري بالذكر أن وزير الفلاحة الجديد المنتمي لحزب التجمع الوطني للأحرار وكان يشغل بالحزب مهمة رئيس هيئة المهندسين التجمعيين، فيما كان يتقلد منصب مدير الري وإعداد المجال الفلاحي بوزارة الفلاحة.
وأكد وزير الفلاحة الجديد، أن الوزارة ستعمل على دعم الإنتاج، خاصة ما يرتبط بالأعلاف التي تشكل نسبة 70 في المائة من التكاليف، وذلك من خلال تزويد مربي الماشية بالشعير المدعم والأعلاف المركبة.
حري بالذكر أن وزير الفلاحة الجديد المنتمي لحزب التجمع الوطني للأحرار وكان يشغل بالحزب مهمة رئيس هيئة المهندسين التجمعيين، فيما كان يتقلد منصب مدير الري وإعداد المجال الفلاحي بوزارة الفلاحة.