وزيرة إسرائيلية من أصول مغربية تثير الجدل بسبب فيلم ينتقد الاحتلال الصهيوني لفلسطين

هل تنتظرون الافضل مممن وصفهم الله الذي خلقهم ورزقهم واطعمهم وسقاهم في هذه الدنيا ونعتهم بابشع الاوصاف في كتابه المنزل على رسولنا وفي القرءان الكريم الذي لا ينطق عن الهوى فاما الاوصاف القردة والخنازير واما في المعاملات والحيل فنجدهم من اشد اعداء الله اطلاقا حتى اننا نجد في توراتهم المزيف انهم احلوا اكل اموال الناس ولا يمكن لاحد محاكمتهم ولا استرجاع ما اخذوه فهم يحتجون بما وضعوه من قانون لانفسهم ان جميع بني الانسان عبيد لهاته الشرذمة الذن تدعي انها شعب الله المختار

بسم الله الرحمان الرحيم.قال تعالى"يا بني اسرائيل اني أنعمت عليكم واني فضلتكم عن العالمين"وقال أيضا"الاعراب أشد كفرا ونفلقا"وهناك أية تصف اليهود بالقردة,وهناك ايات متعددة تمدح بني اسرائيل وتذم بعض الاجناس او حتى بعض صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم,وهناك ايات تذم بني اسرائيل وتمدح صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم.ومع الاسف الشديد حينما تذهب الى الشروحات للايات الكريمات تجد تناقضات وكثرة المفاهيم وكثرة التأويلات,فحينما تذهب الى شرح الاعراب اشد كفرا ترى البعض يفهمها بامية وجهالة المجتمع البدوي وكأن القران الكريم نزل فقط على المجتمعات المدنية وبالتالي فهي حضارية وتتصف بأخلاق حميدة.وحينما تذهب الى شرح اليهود بأنقردة,هناك بعض المفسرين يجعلها صفة دائمة منذ نشأة اليهودية الى ان يرث الله الارض ومن عليها.الله سبحانه وتعالى وف مجموعة قليلة من اليهود بالقردة ,فأصبح اليهود عند المسلمين قردة على مر العصور والاية التي مدحتهم يالتفضيل والاصطفاء وكأنها غير واردة في القران عند جل المسلمين وخصوصا السلفيين الوهابيين.هذه اليهودية تعيش في عصرها وتحب الحق والموضوعية,ترى اليوم أن مصطلح المواطنة هو السائد وهو الذي يجب أن يسود في العالم بمعنى المواطنة ثم الواطنة ولا يهمني ان كنت مسلما او يهو
ديا او بوذيا او مسيحيا او شيعيا او مالكيا او احمديا ووووووتلك الاشياء تهمك أنت وحدك ,ولكن المواطنة ثم المواطنة لجميع المواطنين