وزيرة البيئة الايفوارية تشيد عاليا بالتزام الملك محمد السادس لفائدة التعاون جنوب-جنوب
و.م.ع
أشادت وزيرة البيئة والتنمية الايفوارية السيدة ان ديزيري اولوتو عاليا بالتزام العاهل المغربي الملك محمد السادس لفائدة التعاون جنوب -جنوب.
وقالت الوزيرة التي كانت تتحدث خلال لقاء مواز حول العمل من أجل المناخ في افريقيا، نظم في الرواق المغربي في إطار مؤتمر كوب 23 المنعقد في بون (6-17 نونبر)، إن الملك محمد السادس له نظرة استشرافية بالنسبة للمغرب وأيضا بالنسبة لافريقيا، منوهة ب"بعد نظر جلالة الملك".
كما أبرزت دعم الملك محمد السادس للبلدان الصديقة خاصة كوت ديفوار في العديد من المجالات من بينها محاربة انعكاسات التغيرات المناخية.
وسجلت المسؤولة الايفوارية، انه في مجال التغيرات المناخية، تتوفر المملكة على تجربة "رائعة"، مؤكدة على اهمية تقاسم التجارب والتعاون الفاعل في اطار التعاون جنوب جنوب.
وأضافت "تربطنا بالمغرب اتفاقات ونعمل على تطوير تعاون قطاعي"، مذكرة بتوقيع البلدين على خارطة طريق في مجال البيئة.
وتابعت أن المغرب يتطلع بمعية الدول الافريقية الشقيقة الى تحقيق ريادة في مجال البيئة في اطار هذه الدينامية العالمية، منوهة بالعلاقات الممتازة التي تجمع بلدها بالمملكة.
وأشارت من جهة اخرى الى الاستراتيجية التي وضعها بلدها الذي يقوم اقتصاده على الفلاحة من اجل رفع تحدي التغيرات المناخية، مجددة التزام كوت ديفوار باتفاق باريس.
أشادت وزيرة البيئة والتنمية الايفوارية السيدة ان ديزيري اولوتو عاليا بالتزام العاهل المغربي الملك محمد السادس لفائدة التعاون جنوب -جنوب.
وقالت الوزيرة التي كانت تتحدث خلال لقاء مواز حول العمل من أجل المناخ في افريقيا، نظم في الرواق المغربي في إطار مؤتمر كوب 23 المنعقد في بون (6-17 نونبر)، إن الملك محمد السادس له نظرة استشرافية بالنسبة للمغرب وأيضا بالنسبة لافريقيا، منوهة ب"بعد نظر جلالة الملك".
كما أبرزت دعم الملك محمد السادس للبلدان الصديقة خاصة كوت ديفوار في العديد من المجالات من بينها محاربة انعكاسات التغيرات المناخية.
وسجلت المسؤولة الايفوارية، انه في مجال التغيرات المناخية، تتوفر المملكة على تجربة "رائعة"، مؤكدة على اهمية تقاسم التجارب والتعاون الفاعل في اطار التعاون جنوب جنوب.
وأضافت "تربطنا بالمغرب اتفاقات ونعمل على تطوير تعاون قطاعي"، مذكرة بتوقيع البلدين على خارطة طريق في مجال البيئة.
وتابعت أن المغرب يتطلع بمعية الدول الافريقية الشقيقة الى تحقيق ريادة في مجال البيئة في اطار هذه الدينامية العالمية، منوهة بالعلاقات الممتازة التي تجمع بلدها بالمملكة.
وأشارت من جهة اخرى الى الاستراتيجية التي وضعها بلدها الذي يقوم اقتصاده على الفلاحة من اجل رفع تحدي التغيرات المناخية، مجددة التزام كوت ديفوار باتفاق باريس.
